وفي الطب الطبيعي الحديث، يظل الشمر خياراً علاجياً شائعاً لمضاعفات الحمل والرضاعة.
وعلى الرغم من عدم وجود دراسات متعددة عن تأثير الشمّر على الحمل، إلا أن الأبحاث المحدودة أكدت تأثيره على هرمون الاستروجين الأنثوي؛ لذا ينبغي استخدامه بكميات معتدلة، وأكدت أيضاً أنه آمن أثناء الحمل في حدود استخداماته المحدودة في الأطعمة.
وبحسب "ليفينغ سترونغ"، يمكن تناول شاي الشمّر في نهاية الحمل إذا تأخر موعد الولادة، لتحفيز المخاض.
كما يمكن استخدامه أيضاً لزيادة إنتاج حليب الرضاعة الطبيعي.
ومثل الأدوية النباتية الأخرى، لا يعتبر شاي الشمّر آمناً إلا عند استخدامه تحت إشراف قابلة مؤهلة، أو طبيب توليد. فلم تبحث أي دراسات في سلامة شاي الشمّر عند استخدامه بكميات طبية أثناء الحمل.
ومن الناحية النظرية، يمكن أن يسبب المخاض المبكر إذا تم استخدامه قبل الأوان أثناء الحمل.
-
أخبار متعلقة
-
أضرار البقاء في المنزل فترة طويلة.. احذرها
-
الأعشاب الممنوعة مع الأدوية
-
ماذا يحدث لجسمك عند شرب ورق السدر قبل النوم؟
-
نصيحة طبية بسيطة لنوم أفضل
-
ماذا يحدث لجسمك عند تناول بذور الشمام؟
-
نصائح مفيدة لإطالة العمر
-
إعادة غلي الماء: حقائق علمية تكشف عن الخرافات المنتشرة
-
رغم فوائدها... 3 فئات ممنوعة من تناول بذور الشيا!