الوكيل الإخباري - قال رئيس مجلس النواب احمد الصفدي إن جلالة الملك عبدالله الثاني أراد أن ندخل مئوية الدولة الثانية بمشروع وطني كان عنوانه التحديث والتطوير في المسارات السياسية والاقتصادية والإدارية.اضافة اعلان
حديث الصفدي جاء لدى لقائه بدار مجلس النواب اليوم الأربعاء وفداً عسكرياً من ضباط دورة إدارة موارد الدفاع والمعقودة لدى كلية سلاح الجو الملكي الجامعية التقنية لعلوم الطيران، بحضور النائب الأول لرئيس مجلس النواب الدكتور احمد الخلايلة والنائب الثاني للرئيس الدكتور نصار الحيصة ومساعد الرئيس الدكتور وائل رزوق والنائب جعفر ربابعة، والنائب غازي ذنيبات.
وقال الصفدي إن مشروع التحديث يهدف إلى إشراك الجميع بصناعة القرار، وعبر سواعد شبابنا التي تقدم نماذج نفخر بها، إلى جانب المرأة الأردنية التي حققت نجاحات ملحوظة، الأمر الذي يستوجب التمكين والدعم، وهي الغاية التي أرادها جلالة الملك، ونسير نحوها بثبات في مختلف مؤسسات الدولة.
ولفت الصفدي الى أن العام الماضي كان عام الإنجاز السياسي والحزبي، حيث شهد حالة سياسية غير مسبوقة في مسار التحديث السياسي والحزبي الحقيقي الذي انعكس على مجمل الحياة السياسية، حيث تم إقرار قانوني الانتخاب والأحزاب وفق تعديلات جوهرية حقيقية، فقد تضمن قانون الانتخاب، تعديلات مهمة من بينها تخصيص 41-مقعداً للأحزاب.
بدوره تحدث النائب الأول لرئيس مجلس النواب الدكتور احمد الخلايلة عن فلسفة العمل النيابي الجديد بعد منظومة التحديث السياسي والاقتصادي الإداري، مؤكداً أهمية مخرجات التحديث السياسي في الوصول إلى حياة حزبية فاعلة وبرلمان قائم على الكتل والتيارات البرامجية.
واكد النواب الحيصة ورزوق والربابعة على ان الأردن يشهد اصلاحات سياسية مهمة من شأنها ان تحدث نقلة نوعية في الحياة السياسية التي يتطلع إليها أبناء الأردن.
حديث الصفدي جاء لدى لقائه بدار مجلس النواب اليوم الأربعاء وفداً عسكرياً من ضباط دورة إدارة موارد الدفاع والمعقودة لدى كلية سلاح الجو الملكي الجامعية التقنية لعلوم الطيران، بحضور النائب الأول لرئيس مجلس النواب الدكتور احمد الخلايلة والنائب الثاني للرئيس الدكتور نصار الحيصة ومساعد الرئيس الدكتور وائل رزوق والنائب جعفر ربابعة، والنائب غازي ذنيبات.
وقال الصفدي إن مشروع التحديث يهدف إلى إشراك الجميع بصناعة القرار، وعبر سواعد شبابنا التي تقدم نماذج نفخر بها، إلى جانب المرأة الأردنية التي حققت نجاحات ملحوظة، الأمر الذي يستوجب التمكين والدعم، وهي الغاية التي أرادها جلالة الملك، ونسير نحوها بثبات في مختلف مؤسسات الدولة.
ولفت الصفدي الى أن العام الماضي كان عام الإنجاز السياسي والحزبي، حيث شهد حالة سياسية غير مسبوقة في مسار التحديث السياسي والحزبي الحقيقي الذي انعكس على مجمل الحياة السياسية، حيث تم إقرار قانوني الانتخاب والأحزاب وفق تعديلات جوهرية حقيقية، فقد تضمن قانون الانتخاب، تعديلات مهمة من بينها تخصيص 41-مقعداً للأحزاب.
بدوره تحدث النائب الأول لرئيس مجلس النواب الدكتور احمد الخلايلة عن فلسفة العمل النيابي الجديد بعد منظومة التحديث السياسي والاقتصادي الإداري، مؤكداً أهمية مخرجات التحديث السياسي في الوصول إلى حياة حزبية فاعلة وبرلمان قائم على الكتل والتيارات البرامجية.
واكد النواب الحيصة ورزوق والربابعة على ان الأردن يشهد اصلاحات سياسية مهمة من شأنها ان تحدث نقلة نوعية في الحياة السياسية التي يتطلع إليها أبناء الأردن.
-
أخبار متعلقة
-
الشؤون العربية والدولية بالأعيان تناقش تطورات الأوضاع الإقليمية والدولية
-
"التعليم النيابية" تثمّن استجابة الحكومة لتوصياتها بقرارات داعمة للطلبة والمعلمين
-
الخصاونة: خطاب الملك في أوروبا خارطة طريق للسلام والتنمية
-
رئيس مجلس الأعيان يلتقي سفير جمهورية بلغاريا لدى المملكة
-
بيان صادر عن كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية النيابية
-
خطاب الملك أمام البرلمان الأوروبي: مرافعة دولة في وجه انحلال العالم
-
رئيس مجلس الأعيان يلتقي السفير البحريني لدى الأردن
-
"المرأة النيابية" تكرم رائدات في المجتمع المحلي