الوكيل الاخباري – يطل علينا بين الحين
والاخر مسؤولين سابقين وبظهور مفاجئ وابداعات عبقريه توحي للمواطن انه وبمجرد
مغادرة هؤلاء المسؤولين لكراسي المسؤولية فقد خسر الوطن قيادة اداريه وماليه عز
نظيرها وكانهم مصابيح علاء الدين السحريه وهم القادرون على قلب كافة المعادلات و
تخيلص الوطن من المديونية والبطالة وظاهرة إطلاق العيارات الناريه في المناسبات
وحتى معالجة تأخر سن الزواج لدى الشباب.اضافة اعلان
أن من اخطر الأمراض التي يعاني منها المجتمع أو لنقل بعض هؤلاء فيه ينحصر في ولاء البعض منهم وانتمائهم للكراسي والمناصب فقط حتى بات الحفاظ على كراسيهم هو الشغل الشاغل وهاجسهم المؤرق وان نجاحهم لا يقاس الا بطول فترة بقائهم في مواقعهم و جالسين على كراسيهم دون ان يلمس المواطنون اي اثر إيجابي لبقائهم و خدماتهم سوى زيادة المشاكل الاقتصاديه وتعمقها اكثر.
أن المواطن الأردني على وعي تمام بكل أصحاب المصالح الذين ما أن يتركوا مواقعهم ومناصبهم حتى يبدأون بجلد الوطن وإنجازاته بهدف جلب الأنظار لهم والظهور بمظهر الفرسان الذين إذا ما اعيدوا إلى كراسيهم فإن الوضع سيكون افضل متجاهلين ان الوطن أكبر من الجميع وأن هذا الوطن الذي بناه كل الاردنيين لا يتوقف على مثل أولئك المتعلقة أرواحهم وقلوبهم بكراس لو دامت لغيرهم ما وصلت لهم.
أننا نفخر فعلا بقيادتنا الهاشمية المباركه التي تواصل الليل بالنهار خدمة للأردن وأبنائه ولتوفير مستقبل مشرق لأبناء وبنات الوطن وهي قيادة تجمع الكل تحت مظلة وطنيه مباركة وتنظر للجميع بان الولاء و الانتماء لا يقاس الا بمقدار الحب للوطن وخدمته باخلاص وتفان لإنه وطن عظيم رغم محدودية إمكانياته.
أن من اخطر الأمراض التي يعاني منها المجتمع أو لنقل بعض هؤلاء فيه ينحصر في ولاء البعض منهم وانتمائهم للكراسي والمناصب فقط حتى بات الحفاظ على كراسيهم هو الشغل الشاغل وهاجسهم المؤرق وان نجاحهم لا يقاس الا بطول فترة بقائهم في مواقعهم و جالسين على كراسيهم دون ان يلمس المواطنون اي اثر إيجابي لبقائهم و خدماتهم سوى زيادة المشاكل الاقتصاديه وتعمقها اكثر.
أن المواطن الأردني على وعي تمام بكل أصحاب المصالح الذين ما أن يتركوا مواقعهم ومناصبهم حتى يبدأون بجلد الوطن وإنجازاته بهدف جلب الأنظار لهم والظهور بمظهر الفرسان الذين إذا ما اعيدوا إلى كراسيهم فإن الوضع سيكون افضل متجاهلين ان الوطن أكبر من الجميع وأن هذا الوطن الذي بناه كل الاردنيين لا يتوقف على مثل أولئك المتعلقة أرواحهم وقلوبهم بكراس لو دامت لغيرهم ما وصلت لهم.
أننا نفخر فعلا بقيادتنا الهاشمية المباركه التي تواصل الليل بالنهار خدمة للأردن وأبنائه ولتوفير مستقبل مشرق لأبناء وبنات الوطن وهي قيادة تجمع الكل تحت مظلة وطنيه مباركة وتنظر للجميع بان الولاء و الانتماء لا يقاس الا بمقدار الحب للوطن وخدمته باخلاص وتفان لإنه وطن عظيم رغم محدودية إمكانياته.
-
أخبار متعلقة
-
"المالية النيابية": موازنة وزارة الشباب للعام 2025 ارتفعت بنحو 11%
-
نواب حزب الاتحاد الوطني الأردني يحققون إنجازات بارزة في انتخابات لجان مجلس النواب
-
"مالية النواب" تناقش اليوم موازنات وزارات التخطيط والزراعة والشباب
-
اللجان النيابية تنتخب رؤساءها والمُقررين
-
رئيس مجلس النواب يوجه اللجنة المالية لتسليم توصياتها الشهر المقبل
-
مالية النواب تواصل اليوم مناقشة مشروع الموازنة العامة 2025
-
مالية النواب تناقش مشروع الموازنة العامة 2025
-
السليحات رئيسا للجنة المالية النيابية بالتوافق