الوكيل الإخباري - قال رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي في مستهل جلسة النواب اليوم إن أيادي الغدر الآثمة طالت بطلاً من أسود جيشنا العربي الباسل، حيث ارتقى الوكيل أول إياد عبد الحميد النعيمي شهيداً، دفاعاً عن أمن واستقرار هذا الوطن، بمواجهة عدد من المهربين على الواجهة الشمالية للمملكة، وقام مع زملائه في قوات حرس الحدود بقتل عدد منهم ودفع البقية منهم إلى الفرار. اضافة اعلان
وتابع الصفدي: إننا وإذ نرجو من العلي القدير أن يتقبل شهيدنا في أعلى منازل الجنة، لنتضرع منه تعالى أن يمن بالشفاء العاجل على زميله البطل الوكيل أول سالم مفتن سالم، مؤكدين وقوفنا خلف قواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية في كل ما تتخذه من خطوات دفاعاً عن ثرى هذا الحمى، الذي سيبقى بقيادة جلالة الملك المعظم، شوكة في حلوق الطامعين، رحم الله شهيد الواجب والعزاء والمواساة لأهله الكرام وإنا لله وإنا إليه راجعون
وتابع الصفدي: كما فقدنا قبل يومين النائب السابق عمر قراقيش، والذي كان مثالا في الإخلاص والوفاء لوطنه ومليكه وأمته، وكان مثالا في البذل والعطاء، فالرحمة والمغفرة لهم، وأدعوكم أيها الزملاء لقراءة الفاتحة على أرواحهم الطاهرة.
وتابع الصفدي: إننا وإذ نرجو من العلي القدير أن يتقبل شهيدنا في أعلى منازل الجنة، لنتضرع منه تعالى أن يمن بالشفاء العاجل على زميله البطل الوكيل أول سالم مفتن سالم، مؤكدين وقوفنا خلف قواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية في كل ما تتخذه من خطوات دفاعاً عن ثرى هذا الحمى، الذي سيبقى بقيادة جلالة الملك المعظم، شوكة في حلوق الطامعين، رحم الله شهيد الواجب والعزاء والمواساة لأهله الكرام وإنا لله وإنا إليه راجعون
وتابع الصفدي: كما فقدنا قبل يومين النائب السابق عمر قراقيش، والذي كان مثالا في الإخلاص والوفاء لوطنه ومليكه وأمته، وكان مثالا في البذل والعطاء، فالرحمة والمغفرة لهم، وأدعوكم أيها الزملاء لقراءة الفاتحة على أرواحهم الطاهرة.
-
أخبار متعلقة
-
اللجان النيابية تنتخب رؤساءها والمُقررين
-
رئيس مجلس النواب يوجه اللجنة المالية لتسليم توصياتها الشهر المقبل
-
مالية النواب تواصل اليوم مناقشة مشروع الموازنة العامة 2025
-
مالية النواب تناقش مشروع الموازنة العامة 2025
-
السليحات رئيسا للجنة المالية النيابية بالتوافق
-
رئيس مجلس النواب يعتذر للنواصرة - فيديو
-
النواب يحيل مشروع قانون الموازنة لعام 2025 إلى اللجنة المالية
-
أردنية معتقلة في السجون السورية منذ 35 عاما.. ما قصتها؟