الخشمان لم يقرأها مجرد لقطة، بل رسالة. الأمير الحسن بما يحمله من تجربة وحكمة، إلى جانب ولي العهد الحسين بما يمثله من طموح الشباب ورؤية المستقبل، مشهد يروي الحكاية الأردنية من جيلٍ إلى جيل، ومن شرعيةٍ متجذرة إلى أملٍ متجدد.
وفي التفاصيل الصغيرة التي التقطها الخشمان، برز مشهد السيارة الكلاسيكية المكشوفة التي ظهرا فيها معًا وسط عمّان. لم يرها مجرد مركبة، بل رمزًا للأمن الذي يعيش في العلن، وللاستقرار الذي لا تحجبه الحواجز، وللثقة التي تبعثها الدولة في أبنائها والعالم من حولها.
وختم مقاله بعبارة أرادها أشبه بجرس يرنّ في الذاكرة: صورة واحدة تكفي لتقول إن الأردن لا ينكسر، لا يعرف الفراغ، ولا يقبل الارتهان… لأن ببساطة: هنا الأردن.
-
أخبار متعلقة
-
صورة تختصر الأردن… بين حكمة الأمير الحسن وطموح ولي العهد الحسين
-
"طاقة الأعيان" تزور شركة الكهرباء الوطنية
-
"الميثاق النيابية" تتابع قرارات الحكومة ومشاريعها التنموية في المفرق
-
"العمل النيابية" تزور دائرة الأحوال المدنية
-
"الميثاق النيابية" تزور الخدمات الطبية الملكية
-
ملتقى البرلمانيات وسيدات الأعمال يبحثان تعزيز التعاون لتمكين المرأة
-
الريف والبادية النيابية تزور الصندوق الهاشمي لتنمية البادية الأردنية
-
خطة شاملة لاستغلال النحاس والذهب والليثيوم في المملكة