الجمعة 03-05-2024
الوكيل الاخباري
 

كيف تكون سعيدا.. تعرف على طرق مثبتة علميا لجعلك أكثر سعادة

e75dea0edd8257db1f7ed116747d1ed40df65778


الوكيل الإخباري - توصل العلماء إلى أن الشعور بالسعادة هو شعور شخصي يخضع لسيطرة وتحكم المرء نفسه.

اضافة اعلان


وهناك عدد من الطرق للمساعدة في العثور على السعادة في الحياة اليومية، وبمجرد أن يتم الوصول إليها، يمكن أن يطرأ تحسن في باقي مجالات حياة الشخص، مثل الصحة البدنية.

 

هناك العديد من الطرق المدعومة علمياً لزيادة السعادة والرفاهية في الحياة اليومية:

1. ممارسة الامتنان
ارتبط التعبير المنتظم عن الامتنان للجوانب الإيجابية في حياة الشخص بزيادة شعوره بالسعادة. يمكن الاحتفاظ بدفتر يوميات لتدوين ما يمكن يدعو للامتنان، أو ببساطة يمكن تخصيص بضع دقائق كل يوم للتفكير في الأشياء، التي يرى الشخص أنها تساعد في زيادة شعوره بالسعادة.

 

2. مساعدة الآخرين
ثبت أن مساعدة الآخرين تعزز الشعور بالسعادة. إن القيام بأفعال لطيفة يؤدي إلى إفراز الدوبامين في الدماغ ويساهم في الشعور بالهدف والاتصال بالآخرين.


3. تطوير العلاقات الاجتماعية
إن بناء علاقات قوية والحفاظ عليها أمر بالغ الأهمية لتحقيق السعادة. يمكن أن يؤدي الانخراط في محادثات هادفة وخبرات مشتركة إلى تعزيز الرفاهية في العالم الواقعي.


4. ممارسة التمارين الرياضية
يفرز النشاط البدني المنتظم الإندورفين ويقلل من التوتر ويحسن الحالة المزاجية.


5. الأولوية للعناية الذاتية
إن الاعتناء بالنفس أمر ضروري لتحقيق السعادة. تشمل الأنشطة التي تعزز الاسترخاء وتقليل التوتر، ممارسة المشي في الطبيعة والهوايات والحصول على حمام دافئ وقراءة أحد الكتب الشيقة.


6. النمو الشخصي والتعلم
يمكن أن يؤدي تحديد ومتابعة الأهداف التي تتوافق مع قيم الشخص واهتماماته إلى تعزيز السعادة. يمكن أن يساهم السعي المتواصل لاكتساب مهارات جديدة والبحث عن فرص للنمو الشخصي في الشعور بالهدف والإنجاز.


7. قسط كاف من النوم
يلعب النوم دوراً حيوياً في الصحة الجسدية والعقلية. إن تحديد أولويات جدول نوم ثابت وخلق بيئة ملائمة للنوم يضمن الحصول على قسط كاف من الراحة. يمكن أن يحسن النوم الجيد الحالة المزاجية والوظيفة الإدراكية والرفاهية العامة.

 

العربية 

اظهار أخبار متعلقة


اظهار أخبار متعلقة


اظهار أخبار متعلقة