الوكيل الإخباري - استقبل رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة في مكتبه برئاسة الوزراء اليوم الاثنين، نائب وزير الخارجية الأميركي للشؤون السياسية فيكتوريا نولاند والوفد المرافق.اضافة اعلان
وأكد رئيس الوزراء خلال اللقاء الذي حضره وزير دولة لشؤون رئاسة الوزراء الدكتور إبراهيم الجازي والسفيرة الأميركية في الأردن يائيل لمبرت عمق علاقات الشراكة التي تربط الأردن والولايات المتحدة الأميركية.
وأعرب رئيس الوزراء عن تقدير الأردن للدعم والمساعدات التي يتلقاها من الولايات المتحدة الأميركية التي تسهم في دعم مسيرة التنمية الاقتصادية وتنفيذ مشروعات تنموية وخدمية، مشيرا الى اتفاقية المنحة التي تم توقيعها بين البلدين الأسبوع الماضي لدعم الموازنة التي تأتي كجزء من برنامج المساعدات الاقتصادية الأميركية السنوية للحكومة الأردنية ضمن مذكرة التفاهم الاستراتيجية مع الجانب الأميركي التي تغطي مدة سبع سنوات "2023-2029".
وأكد رئيس الوزراء أن مؤشرات الاقتصاد الأردني كانت جيدة خلال الأشهر التسعة الأولى من هذا العام قبل ان تلقي تداعيات الاحداث الجارية في المنطقة، لا سيما الحرب على غزة بظلالها على الاقتصاد الأردني والعديد من القطاعات وفي مقدمتها قطاع السياحة الذي تأثر بشكل واضح.
وبشأن الحرب الجارية على غزة، لفت الخصاونة الى الجهود التي يبذلها الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني لضمان وقف اطلاق النار في غزة وايصال المساعدات الإنسانية بشكل مستدام للانتقال بعدها الى عملية سياسية محددة بأطر زمنية وبما يفضي الى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة في اطار حل الدولتين.
من جهتها، اكدت نائب وزير الخارجية الأميركية تقديرها للدور الذي يقوم به جلالة الملك عبدالله الثاني لتعزيز فرص السلام والاستقرار في المنطقة.
وأعربت عن تقديرها للشراكة التي تجمع الولايات المتحدة الأميركية والأردن مؤكدة استمرار دعم جهود الأردن الإصلاحية خاصة في مجال التحديث الاقتصادي.
وأكد رئيس الوزراء خلال اللقاء الذي حضره وزير دولة لشؤون رئاسة الوزراء الدكتور إبراهيم الجازي والسفيرة الأميركية في الأردن يائيل لمبرت عمق علاقات الشراكة التي تربط الأردن والولايات المتحدة الأميركية.
وأعرب رئيس الوزراء عن تقدير الأردن للدعم والمساعدات التي يتلقاها من الولايات المتحدة الأميركية التي تسهم في دعم مسيرة التنمية الاقتصادية وتنفيذ مشروعات تنموية وخدمية، مشيرا الى اتفاقية المنحة التي تم توقيعها بين البلدين الأسبوع الماضي لدعم الموازنة التي تأتي كجزء من برنامج المساعدات الاقتصادية الأميركية السنوية للحكومة الأردنية ضمن مذكرة التفاهم الاستراتيجية مع الجانب الأميركي التي تغطي مدة سبع سنوات "2023-2029".
وأكد رئيس الوزراء أن مؤشرات الاقتصاد الأردني كانت جيدة خلال الأشهر التسعة الأولى من هذا العام قبل ان تلقي تداعيات الاحداث الجارية في المنطقة، لا سيما الحرب على غزة بظلالها على الاقتصاد الأردني والعديد من القطاعات وفي مقدمتها قطاع السياحة الذي تأثر بشكل واضح.
وبشأن الحرب الجارية على غزة، لفت الخصاونة الى الجهود التي يبذلها الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني لضمان وقف اطلاق النار في غزة وايصال المساعدات الإنسانية بشكل مستدام للانتقال بعدها الى عملية سياسية محددة بأطر زمنية وبما يفضي الى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة في اطار حل الدولتين.
من جهتها، اكدت نائب وزير الخارجية الأميركية تقديرها للدور الذي يقوم به جلالة الملك عبدالله الثاني لتعزيز فرص السلام والاستقرار في المنطقة.
وأعربت عن تقديرها للشراكة التي تجمع الولايات المتحدة الأميركية والأردن مؤكدة استمرار دعم جهود الأردن الإصلاحية خاصة في مجال التحديث الاقتصادي.
-
أخبار متعلقة
-
المستشفى الميداني الأردني في نابلس يجري عددًا من العمليات الجراحية الكبرى والصغرى
-
الخيرية الهاشمية ترفض نشر مواد مضللة تحمل افتراءات على الجهد الأردني الإنساني لدعم غزة
-
قرارات سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة
-
اختتام أعمال الدورة الخامسة لمؤتمر الإنتربول العالمي المعني بالأمن الكيميائي والتهديدات الناشئة 2025
-
العيسوي يعزي عشائر الخضير والسلايطة والحجاج والخزاعلة والحتاملة
-
الملك يجتمع مع حاكم ولاية تكساس لبحث تعزيز التعاون
-
الملك يصل إلى تكساس في زيارة تهدف إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية
-
وزارة الصحة تنفي وجود حالات تسمم في عجلون