الوكيل الإخباري - قال الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة،
الجمعة، إن التنسيق مع الأردن على أعلى المستويات و"مستمر دائما"، مشيرا إلى أن التعاون بين البلدين قادر على
إحباط ضم الاحتلال أجزاء من الضفة الغربية المحتلة. اضافة اعلان
وأضاف أبو ردينة في تصريحات صحفية، "نعبر عن تقدير الرئيس (محمود عباس) لهذا الموقف الأردني الشجاع الذي اعتدنا عليه دائما"، وذلك بعد أن حذر جلالة الملك عبد الله الثاني من أن ضم الاحتلال أراض فلسطينية "سيؤدي إلى صدام كبير مع المملكة الأردنية الهاشمية".
"التنسيق الأردني الفلسطيني على أعلى المستويات ومستمر دائما وهناك تبادل للمعلومات بيننا، وعلى كافة القضايا. الخطوة التي قام بها جلالة الملك وطنية وشجاعة وستترك أثرها"، بحسب أبو ردينة.
وأشار إلى أن "الجهد الأردني والفلسطيني إضافة إلى الجهد الأوروبي قادر على إحباط هذه المؤامرة التي تمس بالشعبين الأردني والفلسطيني وبالأمة العربية".
وذكر أن هناك "حركة فلسطينية على مستوى عالمي بالتنسيق مع الأردن للخروج من هذه الضائقة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني"، موضحا أن "ضياع القضية الفلسطينية يعني ضياع للقدس والمقدسات وضياع للهوية العربية".
"الدعم العربي في هذه المرحلة واجب والصوت العربي المرتفع مهم جدا"، وفق أبو ردينة.
وقال: "الضم جاء بناء على خرائط أميركية مرفوضة، فهي تنتزع 30% من الأرض الفلسطينية، الأمر الذي يهدد هوية الشعب الفلسطيني والأردني"، مشيرا إلى أن الاحتلال "لا يجرؤ على ضم أي شبر من الأرض الفلسطينية دون موافقة أميركية".
"ضم الاحتلال ضرب للقرارات العربية ومبادرة السلام العربية والقرارات الأممية التي اعترفت بفلسطين دولة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، أي مساس بذلك سيترك آثاره المدمرة ولن يقف الشعب الفلسطيني ساكتا"، وفق أبو ردينة.
وأضاف أبو ردينة في تصريحات صحفية، "نعبر عن تقدير الرئيس (محمود عباس) لهذا الموقف الأردني الشجاع الذي اعتدنا عليه دائما"، وذلك بعد أن حذر جلالة الملك عبد الله الثاني من أن ضم الاحتلال أراض فلسطينية "سيؤدي إلى صدام كبير مع المملكة الأردنية الهاشمية".
"التنسيق الأردني الفلسطيني على أعلى المستويات ومستمر دائما وهناك تبادل للمعلومات بيننا، وعلى كافة القضايا. الخطوة التي قام بها جلالة الملك وطنية وشجاعة وستترك أثرها"، بحسب أبو ردينة.
وأشار إلى أن "الجهد الأردني والفلسطيني إضافة إلى الجهد الأوروبي قادر على إحباط هذه المؤامرة التي تمس بالشعبين الأردني والفلسطيني وبالأمة العربية".
وذكر أن هناك "حركة فلسطينية على مستوى عالمي بالتنسيق مع الأردن للخروج من هذه الضائقة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني"، موضحا أن "ضياع القضية الفلسطينية يعني ضياع للقدس والمقدسات وضياع للهوية العربية".
"الدعم العربي في هذه المرحلة واجب والصوت العربي المرتفع مهم جدا"، وفق أبو ردينة.
وقال: "الضم جاء بناء على خرائط أميركية مرفوضة، فهي تنتزع 30% من الأرض الفلسطينية، الأمر الذي يهدد هوية الشعب الفلسطيني والأردني"، مشيرا إلى أن الاحتلال "لا يجرؤ على ضم أي شبر من الأرض الفلسطينية دون موافقة أميركية".
"ضم الاحتلال ضرب للقرارات العربية ومبادرة السلام العربية والقرارات الأممية التي اعترفت بفلسطين دولة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، أي مساس بذلك سيترك آثاره المدمرة ولن يقف الشعب الفلسطيني ساكتا"، وفق أبو ردينة.
-
أخبار متعلقة
-
غرفة تجارة الأردن تشارك بالقمة الاقتصادية العربية الفرنسية
-
الضريبة: استقبال طلبات التسوية مهما كانت قيمتها حتى نهاية العام
-
مخزون القمح يغطي استهلاك المملكة 10 أشهر
-
دعوى بالمحاكم الأردنية ضد بشار الاسد
-
مشروع شبكات توزيع الغاز.. يفتح آفاقا جديدة للنمو الاقتصادي
-
الأردن يدين استهداف إسرائيل مربعا سكنيا في مخيم النصيرات
-
الحكومة تنشر التقرير الدوري لسير العمل في مواقع زارها رئيس الوزراء
-
4566 طن فواكه وخضار وورقيات ترد للسوق المركزي السبت