الوكيل الاخباري - التقى وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارك لوكوك في اجتماع بحث التعاون بين المملكة والمنظمة الدولية في مواجهة أعباء اللجوء السوري واستعرض المستجدات الإقليمية.اضافة اعلان
وشدّد الصفدي الأحد على أهمية الشراكة بين الأردن والأمم المتحدة ومنظماتها في مواجهة تبعات أزمة اللجوء وضمان استمرار حشد الدعم الدولي اللازم لتلبية احتياجات اللاجئين وإسناد الدول المستضيفة.
وأكد أن تحدي اللجوء عبء تتزايد الضغوط المتولدة منه على المملكة، وأن مسؤولية مواجهته مسؤولية دولية يجب أن يتحملها المجتمع الدولي مجتمعاً.
وقال إن الحل الجذري لقضية اللاجئين هو عودة اللاجئين الطوعية إلى بلدهم ولتحقيق ذلك يجب أن تتعاظم الجهود الدولية المستهدفة إيجاد الظروف اللازمة للعودة عن طريق التوصل لحل سياسي للأزمة واستعادة سوريا لأمنها واستقرارها وتثبيت الاستقرار من خلال الإسهام في توفير متطلبات العيش الكريم في مناطق عودة اللاجئين.
ولفت الصفدي إلى أن احتياجات اللاجئين تغيرت من مساعدات إغاثية إلى برامج تنموية في الدول المضيفة بعد حوالي تسع سنوات من بدء الأزمة، مؤكداً أهمية تطوير برامج عملية فاعلة لتمكين المجتمعات المحلية المستقبلة للاجئين.
وشكر لوكوك الأردن على ما يقوم به من دور إنساني كبير ومتميز في تحمل أعباء اللجوء، وثمّن تعاون المملكة مع الأمم المتحدة ومنظماتها.
وقال إن الأردن يقدم أنموذجا في إنسانية تعامله مع اللاجئين، مؤكدا إسناد المنظمة الدولية له في ما يقوم به من جهود لتوفير العيش الكريم لهم.
وشدّد الصفدي الأحد على أهمية الشراكة بين الأردن والأمم المتحدة ومنظماتها في مواجهة تبعات أزمة اللجوء وضمان استمرار حشد الدعم الدولي اللازم لتلبية احتياجات اللاجئين وإسناد الدول المستضيفة.
وأكد أن تحدي اللجوء عبء تتزايد الضغوط المتولدة منه على المملكة، وأن مسؤولية مواجهته مسؤولية دولية يجب أن يتحملها المجتمع الدولي مجتمعاً.
وقال إن الحل الجذري لقضية اللاجئين هو عودة اللاجئين الطوعية إلى بلدهم ولتحقيق ذلك يجب أن تتعاظم الجهود الدولية المستهدفة إيجاد الظروف اللازمة للعودة عن طريق التوصل لحل سياسي للأزمة واستعادة سوريا لأمنها واستقرارها وتثبيت الاستقرار من خلال الإسهام في توفير متطلبات العيش الكريم في مناطق عودة اللاجئين.
ولفت الصفدي إلى أن احتياجات اللاجئين تغيرت من مساعدات إغاثية إلى برامج تنموية في الدول المضيفة بعد حوالي تسع سنوات من بدء الأزمة، مؤكداً أهمية تطوير برامج عملية فاعلة لتمكين المجتمعات المحلية المستقبلة للاجئين.
وشكر لوكوك الأردن على ما يقوم به من دور إنساني كبير ومتميز في تحمل أعباء اللجوء، وثمّن تعاون المملكة مع الأمم المتحدة ومنظماتها.
وقال إن الأردن يقدم أنموذجا في إنسانية تعامله مع اللاجئين، مؤكدا إسناد المنظمة الدولية له في ما يقوم به من جهود لتوفير العيش الكريم لهم.
-
أخبار متعلقة
-
وزير الخارجية: رسالتنا أننا نقف إلى جانب الشعب السوري
-
الملك يؤكد أن استقرار سوريا مصلحة استراتيجية للدول العربية وللمنطقة بأسرها
-
الديوان الملكي يعزي عشيرة الحويان
-
المجتمع القبلي والتمكين الأمني للدولة
-
المومني: الإعلام الوطني عامل قوة للدولة
-
انطلاق مهرجان الزيتون والمنتجات الريفية الثاني بالعقبة
-
رئيس الديوان الملكي يلتقي (110) شباب وشابات
-
محمية عجلون.. وجهة ريادية للسياحة البيئية والمغامرة