الوكيل الإخباري- وقعت المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي (34) اتفاقية علاجية مع مستشفيات القطاع الخاص بهدف تقديم الرعاية الطبية للمؤمن عليهم الذين يتعرضون لحوادث وإصابات العمل وفقاً لأحكام قانون الضمان الاجتماعي.اضافة اعلان
وقال مدير عام مؤسسة الضمان الدكتور محمد صالح الطراونة بأن سياساتنا وتوجهاتنا في المؤسسة تقوم على تعزيز الشراكات مع القطاع الخاص بحيث سيكون تقديم الخدمات الطبية والعلاجية والرعاية الصحية المتعلقة بتأمين إصابات العمل للمصابين من قبل مستشفى الملك المؤسس ومستشفى الجامعة الأردنية والخدمات الطبية الملكية ومستشفيات القطاع الخاص، مؤكداً أن الشراكة مع القطاع الخاص تتصدر سلم أولويات المؤسسة، ونجاح توجهات المؤسسة ومبادراتها وخدماتها مقترنة بشكل أساسي بهذه الشراكات.
وأكد أن مؤسسة الضمان تولي التوجيهات الملكية المتعلقة بمحور الحماية الاجتماعية اهتماماً كبيراً ويأتي تنفيذها من خلال مبادرات وسياسات واضحة وفاعلة بحيث تكون جزءاً أساسياً من خطتها الاستراتيجية والتي تنعكس على المبادرات والمهام الاستراتيجية التي تنفذها المؤسسة بما في ذلك التنسيق مع كافة القطاعات الرسمية والأهلية لا سيِّما وأن جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين أكد على ضرورة توفير أدوات وبرامج حماية أكثر شمولية وموسعة لتساعد الفئات الفقيرة لكي تصبح منتجة وناشطة اقتصادياً، وكذلك تشديد جلالته على أهمية مشاركة مؤسسات الحماية الاجتماعية في القطاعين العام والخاص في هذا الجهد.
وبين الطراونة أن الجهات الطبية العلاجية في القطاع الخاص التي تم توقيع اتفاقيات معها راعت المؤسسة فيها التوزيع الجغرافي بهدف تغطية كافة محافظات المملكة، حيث أن مستشفيات القطاع الخاص التي تم اعتمادها لهذه الغاية هي: (الاستقلال، المركز العربي، الأردن، الإسلامي، العيون التخصصي، الرشيد، عبد الهادي، الكندي، القدس، الرويال، الحمايدة، لوزميلا، دار السلام، ابن الهيثم، ماركا التخصصي، الحرمين، الحنان العام، الجزيرة، الشميساني، المقاصد الخيرية، والإسراء، والخنساء، والسعودي) في العاصمة عمان، بالإضافة إلى مستشفيات (إربد الإسلامي، إربد التخصصي، ابن النفيس، وراهبات الوردية) في محافظة إربد، وكل من مستشفى (الحكمة الحديث وقصر شبيب وجبل الزيتون) في محافظة الزرقاء، كما أنها اعتمدت مستشفى سارة التخصصي في محافظة المفرق ومستشفى الصفاء التخصصي في محافظة جرش، والمستشفى الإيطالي في محافظة الكرك وكذلك المستشفى الإسلامي في محافظة العقبة.
وأضاف بأن هذه الاتفاقيات سيكون لها تقييم بعد ثلاثة أشهر من سريان العمل بها وكلنا آذان صاغية لكل الملاحظات الواردة من قبل مستشفيات القطاع الخاص ودراستها ونحن منفتحون على تعديل أي مادة تتطلب التعديل وخصوصاً التغييرات التي تطرأ على لائحة الأجور أو لائحة الخدمات أو لائحة أسعار المستلزمات الطبية، مؤكداً بأن الاتفاقية المستدامة هي الاتفاقية العادلة التي تحفظ حقوق جميع الأطراف.
وأشار الطراونة إن المؤسسة راعت بأن تكون جميع الاتفاقيات المبرمة مع الجهات الطبية موحدة بما يضمن المساواة والعدالة بينها وكذلك التسهيل على كوادر المؤسسة عند انجاز المعاملات والمطالبات المالية الطبية، موضحاً بأنه سيكون هناك تسريع من جانب المؤسسة بصرف المطالبات المالية الطبية وكلف العلاج بأوقات قياسية، معبراً عن ثقته بمستشفيات القطاع الخاص في تقديم الخدمات المميزة والرائدة للمصابين وضمن لائحة الأسعار والخدمات المتفق عليها ضمن هذه الاتفاقيات.
وبموجب الاتفاقية الموقعة ستقدم المستشفيات المعتمدة لدى المؤسسة الرعاية الطبية للمؤمن عليهم الذين يتعرضون لإصابات عمل تتمثل بإجراءات المعالجة الطبية والإقامة في المستشفى والمستلزمات والإجراءات الطبية والمختبرات والأشعة التشخيصية والطب النووي، والأدوية وغرف العمليات والفحوصات السريرية والطوارئ والعلاج الطبيعي وكامل الأجور المتعلقة بالإصابة.
وقال مدير عام مؤسسة الضمان الدكتور محمد صالح الطراونة بأن سياساتنا وتوجهاتنا في المؤسسة تقوم على تعزيز الشراكات مع القطاع الخاص بحيث سيكون تقديم الخدمات الطبية والعلاجية والرعاية الصحية المتعلقة بتأمين إصابات العمل للمصابين من قبل مستشفى الملك المؤسس ومستشفى الجامعة الأردنية والخدمات الطبية الملكية ومستشفيات القطاع الخاص، مؤكداً أن الشراكة مع القطاع الخاص تتصدر سلم أولويات المؤسسة، ونجاح توجهات المؤسسة ومبادراتها وخدماتها مقترنة بشكل أساسي بهذه الشراكات.
وأكد أن مؤسسة الضمان تولي التوجيهات الملكية المتعلقة بمحور الحماية الاجتماعية اهتماماً كبيراً ويأتي تنفيذها من خلال مبادرات وسياسات واضحة وفاعلة بحيث تكون جزءاً أساسياً من خطتها الاستراتيجية والتي تنعكس على المبادرات والمهام الاستراتيجية التي تنفذها المؤسسة بما في ذلك التنسيق مع كافة القطاعات الرسمية والأهلية لا سيِّما وأن جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين أكد على ضرورة توفير أدوات وبرامج حماية أكثر شمولية وموسعة لتساعد الفئات الفقيرة لكي تصبح منتجة وناشطة اقتصادياً، وكذلك تشديد جلالته على أهمية مشاركة مؤسسات الحماية الاجتماعية في القطاعين العام والخاص في هذا الجهد.
وبين الطراونة أن الجهات الطبية العلاجية في القطاع الخاص التي تم توقيع اتفاقيات معها راعت المؤسسة فيها التوزيع الجغرافي بهدف تغطية كافة محافظات المملكة، حيث أن مستشفيات القطاع الخاص التي تم اعتمادها لهذه الغاية هي: (الاستقلال، المركز العربي، الأردن، الإسلامي، العيون التخصصي، الرشيد، عبد الهادي، الكندي، القدس، الرويال، الحمايدة، لوزميلا، دار السلام، ابن الهيثم، ماركا التخصصي، الحرمين، الحنان العام، الجزيرة، الشميساني، المقاصد الخيرية، والإسراء، والخنساء، والسعودي) في العاصمة عمان، بالإضافة إلى مستشفيات (إربد الإسلامي، إربد التخصصي، ابن النفيس، وراهبات الوردية) في محافظة إربد، وكل من مستشفى (الحكمة الحديث وقصر شبيب وجبل الزيتون) في محافظة الزرقاء، كما أنها اعتمدت مستشفى سارة التخصصي في محافظة المفرق ومستشفى الصفاء التخصصي في محافظة جرش، والمستشفى الإيطالي في محافظة الكرك وكذلك المستشفى الإسلامي في محافظة العقبة.
وأضاف بأن هذه الاتفاقيات سيكون لها تقييم بعد ثلاثة أشهر من سريان العمل بها وكلنا آذان صاغية لكل الملاحظات الواردة من قبل مستشفيات القطاع الخاص ودراستها ونحن منفتحون على تعديل أي مادة تتطلب التعديل وخصوصاً التغييرات التي تطرأ على لائحة الأجور أو لائحة الخدمات أو لائحة أسعار المستلزمات الطبية، مؤكداً بأن الاتفاقية المستدامة هي الاتفاقية العادلة التي تحفظ حقوق جميع الأطراف.
وأشار الطراونة إن المؤسسة راعت بأن تكون جميع الاتفاقيات المبرمة مع الجهات الطبية موحدة بما يضمن المساواة والعدالة بينها وكذلك التسهيل على كوادر المؤسسة عند انجاز المعاملات والمطالبات المالية الطبية، موضحاً بأنه سيكون هناك تسريع من جانب المؤسسة بصرف المطالبات المالية الطبية وكلف العلاج بأوقات قياسية، معبراً عن ثقته بمستشفيات القطاع الخاص في تقديم الخدمات المميزة والرائدة للمصابين وضمن لائحة الأسعار والخدمات المتفق عليها ضمن هذه الاتفاقيات.
وبموجب الاتفاقية الموقعة ستقدم المستشفيات المعتمدة لدى المؤسسة الرعاية الطبية للمؤمن عليهم الذين يتعرضون لإصابات عمل تتمثل بإجراءات المعالجة الطبية والإقامة في المستشفى والمستلزمات والإجراءات الطبية والمختبرات والأشعة التشخيصية والطب النووي، والأدوية وغرف العمليات والفحوصات السريرية والطوارئ والعلاج الطبيعي وكامل الأجور المتعلقة بالإصابة.
-
أخبار متعلقة
-
حظر النشر بواقعة حريق جمعية الأسرة البيضاء
-
سؤال نيابي للحكومة حول استقالة مدير الجمارك
-
هل تدخل جمعيات الموظفين بـ باب الربا ؟ .. الافتاء تجيب
-
شوارع الكويت تتزين بالعلم الأردني بمناسبة زيارة سمو ولي العهد - فيديو
-
3441 طن خضار وفواكه في السوق المركزي
-
إدارة السير تنفي وقوع حادث سير بمحصلة 50 إصابة على طريق المفرق-اربد
-
الامن العام: اخماد حريق كبير في سحاب ولا أضرار بشرية (فيديو)
-
البلقاء التطبيقية تودع أحد طلبتها