الوكيل الاخباري - قال نائب رئيس الوزراء الأسبق الدكتور جواد العناني، إن الجانب الإسرائيلي، خالف بطروحاته روح الاتفاق وعملية السلام بجميع جوانبها، ما جعل الأردن يرفض مفهوم ضم الأراضي بغور الأردن، ولن يقبل به.اضافة اعلان
ودعا العناني في الحلقة النقاشية التي نظمتها جماعة عمان لحوارات المستقبل، حول "تناقضات صفقة القرن مع معاهدة السلام الأردنية الإسرائيلية" أبناء المجتمع الأردني، للوقوف خلف القيادة الهاشمية، وأن لا يجعلوا من الوضع الاقتصادي الراهن سببا لتجاهل التحديات التي تواجهها الدولة، لتكون اولويتهم التماسك والتضامن والصمود أمام تلك التحديات.
وقال إن الأردن عندما دخل معاهدة السلام كان مشاركا بمفاوضات جماعية وليست ثنائية، وذهب الى المفاوضات كجزء من الدول العربية بموجب شرعية واضحة ويمثلها القرار رقم 242 وقرار 338 بإلإضافة الى القانون الدولي.
وأكد العناني، أن الأردن لم يشارك بمفاوضات السلام كبديل عن الفلسطينيين بل لضمان حقوق الأردن بقضايا قد تؤثر على الأردن بشكل مباشر بعملية التفاوض الفلسطيني الاسرائيلي، مؤكداً وجوب التنسيق بين الطرفين الأردني والفلسطيني، للحيلولة دون تأثر المصالح
الأساسية للأردن، كالحدود واللاجئين والقدس والمياه المشتركة والتبادل التجاري عبر الحدود، بالإضافة لسيادة الدولة الفلسطينية وتبيان حقوق الشعب الفلسطيني.
من جهته، قال عضو الجماعه النائب السابق محمد ابو هديب، إن موقف الاردنيين ثابت من رفض ما يسمى بصفقة القرن، مؤكداً التفاف الشعب حول القيادة الهاشمية، ودعم موقفها بدعم القضية الفلسطسنية والوصاية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس.
ودعا العناني في الحلقة النقاشية التي نظمتها جماعة عمان لحوارات المستقبل، حول "تناقضات صفقة القرن مع معاهدة السلام الأردنية الإسرائيلية" أبناء المجتمع الأردني، للوقوف خلف القيادة الهاشمية، وأن لا يجعلوا من الوضع الاقتصادي الراهن سببا لتجاهل التحديات التي تواجهها الدولة، لتكون اولويتهم التماسك والتضامن والصمود أمام تلك التحديات.
وقال إن الأردن عندما دخل معاهدة السلام كان مشاركا بمفاوضات جماعية وليست ثنائية، وذهب الى المفاوضات كجزء من الدول العربية بموجب شرعية واضحة ويمثلها القرار رقم 242 وقرار 338 بإلإضافة الى القانون الدولي.
وأكد العناني، أن الأردن لم يشارك بمفاوضات السلام كبديل عن الفلسطينيين بل لضمان حقوق الأردن بقضايا قد تؤثر على الأردن بشكل مباشر بعملية التفاوض الفلسطيني الاسرائيلي، مؤكداً وجوب التنسيق بين الطرفين الأردني والفلسطيني، للحيلولة دون تأثر المصالح
الأساسية للأردن، كالحدود واللاجئين والقدس والمياه المشتركة والتبادل التجاري عبر الحدود، بالإضافة لسيادة الدولة الفلسطينية وتبيان حقوق الشعب الفلسطيني.
من جهته، قال عضو الجماعه النائب السابق محمد ابو هديب، إن موقف الاردنيين ثابت من رفض ما يسمى بصفقة القرن، مؤكداً التفاف الشعب حول القيادة الهاشمية، ودعم موقفها بدعم القضية الفلسطسنية والوصاية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس.
-
أخبار متعلقة
-
الشركة الأردنية الفلسطينية: تعاقدات لتصدير 4 آلاف طن خضروات إلى أوروبا
-
2700 شخص يستفيدون من مشروع تعزيز قدرة اللاجئين للاعتماد على الذات
-
الأمن يضبط مركبة ظهرت في فيديو يقودها صاحبها من المقعد المجاور
-
421 مليون دينار قيمة قروض بطاقات الائتمان حتى آب من العام 2025
-
بلدية إربد تواصل تنفيذ خطتها لتعبيد الطرق وتحسين واقع النظافة في المدينة
-
الغذاء والدواء تنفذ 5 آلاف جولة تفتيشية على المنشآت الغذائية خلال أيلول
-
إخماد حريق مركبة في متنزه غمدان دون إصابات
-
تعليمات جديدة للمركبات: موافقات أوروبية وخليجية إلزامية