الوكيل الاخباري – قال رئيس حزب النداء النائب السابق
أمجد المسلماني أننا في ظل الظروف الراهنة نحتاج للبحث عن كفاءات وطنيه لتولي
المسؤوليه وللمساهمه في تجاوز المرحله الصعبة التي يمر بها الاقتصاد الوطني. اضافة اعلان
وأضاف المسلماني أنه وفي أغلب دول العالم التي زارها التقى فيها أردنيين مبدعين لهم اسهاماتهم في تقدم المجتمعات التي هاجروا إليها في حين أنهم وللاسف لم يجدوا أي فرصه لهم في وطنهم.
وأشار المسلماني إلى أن الاردن مليء بطاقات بشرية قادرة ان تبدع وان تفكر بطريقة جديدة خارج الصندوق الذي وضع المسؤولين أنفسهم سجناء داخله فلم نسمع منهم لسنوات أي شئ جديد وكل مسؤول يأتي وكأنه يريد اختراع العجله ويدخلنا في مطبات ثم يغادر وكأن شيء لم يكن.
وأكد المسلماني على أننا يجب أن نستفيد من التجارب والأحداث الاخيره في المنطقة وخاصة في لبنان وإعلان الرئيس عون التوجه لإختيار حكومة كفاءات وخبرات بعد أن ثبت فشل الاختيار على أي أسس أخرى.
وقال المسلماني أننا لا نعلم سبب ما يجري من تعديل حكومي وهل من دخلوا الحكومة هم من ذو كفائه أفضل مما هو موجود في الحكومة او ممن غادروها وهل سيتم تغيير النهج بتعديل خمسة أو ستة وزارات وهل بعد شهر من التعديل سنشعر أن الحكومة أصبحت أقوى وأن الأمور تسير نحو الأفضل؟ ؟؟!!
وأشار المسلماني إلى أننا نعلم أن الوزير أولا هو منصب سياسي ألا أن هذا لا يعني أن نهمل جانب الكفاءة والقدرة على الأقل على تسيير المعاملات اليومية للوزارة فالوزير بالنتيجة هو مسؤول وسوف يوقع على كتب وقرارات تتعلق باختصاص وزارته.
وختم المسلماني بالتأكيد على أننا نعي خطورة المرحله وما يحاك للمنطقة ولقضيتنا الفلسطينيه من مؤامرات في الخفاء ولن نستطيع مواجهة ذلك إلا بتمتين جبهتنا الداخليه وأن يشعر المواطن أن صوته مسموع وأن المسؤول جاء فقط لخدمة الأردن و الاردنيين.
وأضاف المسلماني أنه وفي أغلب دول العالم التي زارها التقى فيها أردنيين مبدعين لهم اسهاماتهم في تقدم المجتمعات التي هاجروا إليها في حين أنهم وللاسف لم يجدوا أي فرصه لهم في وطنهم.
وأشار المسلماني إلى أن الاردن مليء بطاقات بشرية قادرة ان تبدع وان تفكر بطريقة جديدة خارج الصندوق الذي وضع المسؤولين أنفسهم سجناء داخله فلم نسمع منهم لسنوات أي شئ جديد وكل مسؤول يأتي وكأنه يريد اختراع العجله ويدخلنا في مطبات ثم يغادر وكأن شيء لم يكن.
وأكد المسلماني على أننا يجب أن نستفيد من التجارب والأحداث الاخيره في المنطقة وخاصة في لبنان وإعلان الرئيس عون التوجه لإختيار حكومة كفاءات وخبرات بعد أن ثبت فشل الاختيار على أي أسس أخرى.
وقال المسلماني أننا لا نعلم سبب ما يجري من تعديل حكومي وهل من دخلوا الحكومة هم من ذو كفائه أفضل مما هو موجود في الحكومة او ممن غادروها وهل سيتم تغيير النهج بتعديل خمسة أو ستة وزارات وهل بعد شهر من التعديل سنشعر أن الحكومة أصبحت أقوى وأن الأمور تسير نحو الأفضل؟ ؟؟!!
وأشار المسلماني إلى أننا نعلم أن الوزير أولا هو منصب سياسي ألا أن هذا لا يعني أن نهمل جانب الكفاءة والقدرة على الأقل على تسيير المعاملات اليومية للوزارة فالوزير بالنتيجة هو مسؤول وسوف يوقع على كتب وقرارات تتعلق باختصاص وزارته.
وختم المسلماني بالتأكيد على أننا نعي خطورة المرحله وما يحاك للمنطقة ولقضيتنا الفلسطينيه من مؤامرات في الخفاء ولن نستطيع مواجهة ذلك إلا بتمتين جبهتنا الداخليه وأن يشعر المواطن أن صوته مسموع وأن المسؤول جاء فقط لخدمة الأردن و الاردنيين.
-
أخبار متعلقة
-
مدير الأمن العام يكرم عدد من الضباط المتقاعدين
-
المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات ينفذ تمريناً وطنياً شاملاً (درب الأمان /4)
-
البيان الختامي لاجتماع لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا في الأردن
-
توقيف المتهم بحريق دار المسنين في عمان 15 يوما على ذمة التحقيق
-
عجلون: التدريب المهني يعزز الفرص التدريبية وصقل المهارات
-
بدء التحضيرات لانطلاق التمرين العسكري المشترك "الثوابت القوية 4" بين الإمارات والأردن
-
الترخيص المتنقل في دير أبي سعيد غدا
-
ولي العهد يزور الكويت الأحد