الوكيل الاخباري - قال جلالة الملك، في مقابلة مع قناة "سي بي إس" الأميركية، ان فيروس كورونا تحدٍ تواجهه جميع الدول، ويتّضح خلاله قدرتها على الإصلاح الاقتصادي.اضافة اعلان
وأضاف "تصرّفنا في وقت مبكر جدا، وساعدنا ذلك في تسوية منحنى الفيروس، اتخذنا إجراءات قاسية بالإغلاق وحظر التجوال في جميع مناطق المملكة، وبدأنا الآن مرحلة الفتح الجزئي. و"نعامل كل شخص داخل حدودنا مواطنا كان أم لاجئا بالطريقة نفسها".
وبين جلالة الملك "لا يمكن مواجهة الموجة القادمة من المرض إلا بالاتحاد والتعاون بين الدول".
وقال الملك "نبقي مؤسساتنا وشعبنا بحالة مرونة تتيح لنا أن نكون قادرين على مواجهة تحديات لم نكن نتوقعها".
واضاف جلالة الملك: هنالك تحد بوجود اللاجئيين الذين يشكلون ما نسبته 20% من سكّان الأردن، غالبيتهم ليست في المخيمات.
وأكد جلالته على أننا قمنا بمعاملة كل من يتواجد داخل حدود المملكة سواء كان مواطن أردني أو لاجئ بنفس المعاملة، موضحاً أن الفحوصات العشوائية ساعدتنا في مواجهة الفيروس.
وشدد جلالة الملك: "نحن دولة تعرضت لصدمات الحروب الإقليمية، واستضافت أعداد مهولة من اللاجئيين إضافة إلى أننا دولة فقيرة وملزمين ببرنامج صندوق النقد الدولي، نحاول إلى إعادة الاقتصاد إلى حال أفضل، وهذا يسبب لنا القلق" مؤكداً على أن التحدي الاقتصادي الأكبر سيكون في مواجهة الدول هو عمليات التصحيح الإقتصادي.
وأضاف "تصرّفنا في وقت مبكر جدا، وساعدنا ذلك في تسوية منحنى الفيروس، اتخذنا إجراءات قاسية بالإغلاق وحظر التجوال في جميع مناطق المملكة، وبدأنا الآن مرحلة الفتح الجزئي. و"نعامل كل شخص داخل حدودنا مواطنا كان أم لاجئا بالطريقة نفسها".
وبين جلالة الملك "لا يمكن مواجهة الموجة القادمة من المرض إلا بالاتحاد والتعاون بين الدول".
وقال الملك "نبقي مؤسساتنا وشعبنا بحالة مرونة تتيح لنا أن نكون قادرين على مواجهة تحديات لم نكن نتوقعها".
واضاف جلالة الملك: هنالك تحد بوجود اللاجئيين الذين يشكلون ما نسبته 20% من سكّان الأردن، غالبيتهم ليست في المخيمات.
وأكد جلالته على أننا قمنا بمعاملة كل من يتواجد داخل حدود المملكة سواء كان مواطن أردني أو لاجئ بنفس المعاملة، موضحاً أن الفحوصات العشوائية ساعدتنا في مواجهة الفيروس.
وشدد جلالة الملك: "نحن دولة تعرضت لصدمات الحروب الإقليمية، واستضافت أعداد مهولة من اللاجئيين إضافة إلى أننا دولة فقيرة وملزمين ببرنامج صندوق النقد الدولي، نحاول إلى إعادة الاقتصاد إلى حال أفضل، وهذا يسبب لنا القلق" مؤكداً على أن التحدي الاقتصادي الأكبر سيكون في مواجهة الدول هو عمليات التصحيح الإقتصادي.
-
أخبار متعلقة
-
وزير الإدارة المحلية يتفقد واقع الخدمات في بلدية كفرنجة الجديدة
-
وزير العمل: معان والبادية الجنوبية على خريطة التدريب والتشغيل
-
"الأعلى لحقوق ذوي الإعاقة" يصدر تقريره عن شهر تموز
-
"زراعة بصيرا" تنظم يومًا حقليًا حول الآفات الزراعية
-
وزير الاتصال الحكومي ينعى الإعلامي إبراهيم شاهزاده
-
التعليمات الأمنية لقمة الوحدات والفيصلي من دوري المحترفين
-
وزير الصحة يشدد على تحسين "رحلة المريض" وتقديم الخدمة بجودة واحترام
-
البدور: "الرقمنة والتحول الصحي" هدف الوزارة القادم