الوكيل الإخباري - قالت وزير الثقافة هيفاء النجار، السبت، إن هويتنا الوطنية أردنية عربية إسلامية إنسانية نعتز بها، ولدينا موروث اجتماعي عريق نفخر به، مؤكدة أن احترام حقوق الإنسان واجب وأساس العدالة في المجتمع.اضافة اعلان
جاء ذلك ضمن أعمال المؤتمر الحكومي لحقوق الإنسان الذي نظمه مكتب المنسق العام الحكومي لحقوق الانسان بالتعاون مع مركز الحياة-راصد حيث عقدت جلسة نقاشية بعنوان "واقع حقوق الإنسان في مئوية الدولة وأهمية تعزيز العدالة المجتمعية".
وأضافت النجار أن الأردن تأسس على مبادئ الاعتدال والعدالة والاستثمار بالإنسان، فكان دائما هناك وعي لبناء الأردن المتكامل لذلك تم بناء بنية تحتية والاهتمام بالتعليم والصحة، مشيرة إلى أن "لدينا تُربة خصبة بُنيتها عادلة، وفيها اصغاء فاعل ومحبة وعمل وانجاز ونحن مجتمع آمن وشعبه عقلاني، ومنظومته التربوية متجذرة بحضارته العربية الاسلامية.
وأشارت إلى الحاجة إلى إعداد مراجعة عامة في ظل ما يحدث في الثقافات الشعبية بالمنطقة، وأن وزارة الثقافة لا تعيش بعزلة عن وزارات التعليم والسياحة والأوقاف وغيرها من المؤسسات، مضيفة أن تلك المراجعة تتطلب إعادة تشكيل الشراكات بين المؤسسات والوزارات ومؤسسات المجتمع المدني.
واستعرضت النجار رؤية وزارة الثقافة القائمة على تطوير الإنسان الأردني، وتحفيزه واحترام الذات، مؤكدة الحاجة إلى بذل جهود متكاملة لتحقيق الهدف من مختلف الجوانب، فالوزارة لديها الثقافة والفن والمسرح وغير ذلك.
بدورها تحدثت العين إحسان بركات، عن أهمية عقد هذه المؤتمرات إذ تساهم في تعزيز المنظومة، مبينة الى أن حقوق الإنسان تعني الحق في التعليم والصحة والمساواة والعدالة والتساوي بين جميع أفراد المجتمع.
جاء ذلك ضمن أعمال المؤتمر الحكومي لحقوق الإنسان الذي نظمه مكتب المنسق العام الحكومي لحقوق الانسان بالتعاون مع مركز الحياة-راصد حيث عقدت جلسة نقاشية بعنوان "واقع حقوق الإنسان في مئوية الدولة وأهمية تعزيز العدالة المجتمعية".
وأضافت النجار أن الأردن تأسس على مبادئ الاعتدال والعدالة والاستثمار بالإنسان، فكان دائما هناك وعي لبناء الأردن المتكامل لذلك تم بناء بنية تحتية والاهتمام بالتعليم والصحة، مشيرة إلى أن "لدينا تُربة خصبة بُنيتها عادلة، وفيها اصغاء فاعل ومحبة وعمل وانجاز ونحن مجتمع آمن وشعبه عقلاني، ومنظومته التربوية متجذرة بحضارته العربية الاسلامية.
وأشارت إلى الحاجة إلى إعداد مراجعة عامة في ظل ما يحدث في الثقافات الشعبية بالمنطقة، وأن وزارة الثقافة لا تعيش بعزلة عن وزارات التعليم والسياحة والأوقاف وغيرها من المؤسسات، مضيفة أن تلك المراجعة تتطلب إعادة تشكيل الشراكات بين المؤسسات والوزارات ومؤسسات المجتمع المدني.
واستعرضت النجار رؤية وزارة الثقافة القائمة على تطوير الإنسان الأردني، وتحفيزه واحترام الذات، مؤكدة الحاجة إلى بذل جهود متكاملة لتحقيق الهدف من مختلف الجوانب، فالوزارة لديها الثقافة والفن والمسرح وغير ذلك.
بدورها تحدثت العين إحسان بركات، عن أهمية عقد هذه المؤتمرات إذ تساهم في تعزيز المنظومة، مبينة الى أن حقوق الإنسان تعني الحق في التعليم والصحة والمساواة والعدالة والتساوي بين جميع أفراد المجتمع.
-
أخبار متعلقة
-
البطاينة: العثور على عائلة المعتقل العائد من سوريا
-
حزب الاتحاد الوطني الأردني يشارك في دعم ضحايا حادثة دار الضيافة للمسنين
-
بسبب تدخلات الوزراء .. مدير الجمارك يحيل نفسه على التقاعد
-
اربد تودع الشاب عمر السرحان "أبو حسن" بعد جريمة بشعة
-
فيديو يكشف قيام أحد المنتفعين المسنين بحريق الدار
-
الأمن يلقي القبض على قاتل أحد المواطنين في إربد
-
عجلون: 10ملايين دينار لتحسين شبكات المياه
-
التنمية الاجتماعية: مغادرة 23 مصابا بحريق دار مسنين المستشفى