وقالت بني مصطفى, إن هذه المبادرة التي تقوم بها مؤسسة حرير تعكس صورة صادقة من صور التكافل الإجتماعي في المجتمع الأردني، وخصوصاً خلال الشهر الفضيل.
وأشارت إلى أهمية البرامج التي تركز إهتمامها على فئة الأطفال الأيتام والأشخاص ذوي الإعاقة، وكذلك مرضى السرطان، وتدخل الفرح والسرور على قلوبهم، مشيرة إلى اللفتة الإنسانية لمشاركة عدد من الأطفال المصابين بالسرطان من فلسطين ومن قطاع غزة تحديداً، في فعاليات هذا الإفطار الخيري.
وخلال كلمته، أشار مدير مؤسسة حرير نهاد الدباس، إلى أن هذا الإفطار يأتي امتدادًا لجهود “حرير” المستمرة كإحدى المبادرات المجتمعية الرائدة في دعم الأطفال المصابين بالسرطان والأيتام والأقل حظًا، من خلال برامج إنسانية مستدامة تعزز الرعاية والدعم النفسي، وتنشر روح العطاء والمشاركة الحقيقية في المجتمع طيلة أيام الشهر الفضيل.
كما توجه بالشكر والتقدير إلى وزيرة التنمية الإجتماعية وجميع الداعمين، مشددًا بشكل خاص على الامتنان لكل من ساهم بتقديم الهدايا للأطفال، وأكد أن الداعمين هم الشركاء الحقيقيون في صناعة الفرح، وما قدموه اليوم من هدايا تركت أثرًا كبيرًا في نفوس الأطفال، وساهم في رسم ابتسامات صادقة ستظل محفورة في الذاكرة.
-
أخبار متعلقة
-
هل سيخدم أبناء الوزراء والنواب والسفراء في خدمة العلم ؟
-
الحكومة : هذه عقوبة المتخلفين عن خدمة العلم ..!
-
الجيش : سيحصل كل مكلّف على مخصص مالي قدره 100 دينار شهريا
-
كم ستمتد دورة خدمة العلم واختيار المكلفين في الاردن ؟
-
الحكومة : برنامج خدمة العلم الجديد سيُطبق أولاً على فئة من مواليد 2007
-
اعلان برنامج خدمة العلم بصيغته الجديدة
-
رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام يزور الأردن غدا ويلتقي بكبار المسؤولين
-
مشروع التكايا الأردني بغزة قدم أكثر من مليون وجبة ساخنة منذ بداية الأزمة