الوكيل الاخباري- حذر وزير الصحة الاسبق، عضو اللجنة الوطنية لمكافحة الاوبئة السابق الدكتور سعد الخرابشة من انتكاسة وبائية جديدة، في ضوء ما تشهده المملكة حالياً من عودة للحياة الطبيعية فيما يخص رفع الحكومة لجميع القيود تقريباً المتعلقة بمكافحة الوباء والممارسات الإجتماعية غير الصحية والمبالغ بها والتي عادت بقوة بعد الأول من أيلول، وفق الخرابشة.اضافة اعلان
وقال الوزير الاسبق، "ينتابني شعور كبير بالقلق بحدوث نكسة كبيرة بعودة تفشي الوباء".
وأكد على ضرورة أن يتم ما يلي لتفادي ذلك:
أولاً: في ضوء حالة الإستقرار الوبائي الحالية فمطلوب من الحكومة والأجهزة الصحية عدم المبالغة عن غير قصد بتوصيل رسائل طمأنينة زائفة للمواطنين بأن الوباء قد انتهى.
ثانياً: هنالك تجمعات بشرية كبيرة بدأنا نراها في الأفراح والأتراح والمناسبات الإجتماعية الأخرى وبكثافة أكبر من مرحلة ما قبل كورونا وبدون الحد الأدنى من التقيد بالشروط الصحية. ولمّا كانت الحشود في مثل هذه المناسبات غير ضرورية وليس لها علاقة بتحسين الوضع الإقتصادي للمجتمع بل على العكس فإن ترشيدها يوفر إنفاقاً على الناس فضلاً عن حماية الصحة العامة.
ثالثاً: أثناء تقديم الولائم في الأفراح والمناسبات الإجتماعية الأخرى والتي عادة ما تكون على شكل مناسف يلاحظ أن معظم المدعوين يقبلون على الطعام بدون غسل الأيدي كون العادة الشائعة لدينا في معظم الأحيان أن يتم استخدام اليد في تناول الطعام، ولذلك أدعو الإخوة المواطنين بأن يكونوا حريصين على غسل أيديهم بالماء والصابون جيداً قبل البدء بالأكل كحرصهم على غسل الأيدي بعد الأكل.
رابعاً: كون معظم طبخات الولائم تتم من خلال طباخين معروفين في كافة المحافظات فمطلوب منهم ومن الأجهزة الرقابية الصحية توخي شروط النظافة والسلامة الصحية أثناء الطبخ والإعداد والنقل وجميع مراحل تداول الغذاء لحين وصوله لصاحب الدعوة.
خامساً : أدعو الإخوة المواطنين بالإستمرار بنهج تقبل العزاء من خلال الهاتف أو وسائل التواصل الإجتماعي الأخرى وعدم فتح بيوت العزاء.
سادساً: أنصح بعدم المخالطة غير الضرورية مع أي تجمع بشري وتجنب المصافحة والتقبيل في جميع المناسبات لحين إنقشاع هذه الجائحة على الأقل.
وقال الوزير الاسبق، "ينتابني شعور كبير بالقلق بحدوث نكسة كبيرة بعودة تفشي الوباء".
وأكد على ضرورة أن يتم ما يلي لتفادي ذلك:
أولاً: في ضوء حالة الإستقرار الوبائي الحالية فمطلوب من الحكومة والأجهزة الصحية عدم المبالغة عن غير قصد بتوصيل رسائل طمأنينة زائفة للمواطنين بأن الوباء قد انتهى.
ثانياً: هنالك تجمعات بشرية كبيرة بدأنا نراها في الأفراح والأتراح والمناسبات الإجتماعية الأخرى وبكثافة أكبر من مرحلة ما قبل كورونا وبدون الحد الأدنى من التقيد بالشروط الصحية. ولمّا كانت الحشود في مثل هذه المناسبات غير ضرورية وليس لها علاقة بتحسين الوضع الإقتصادي للمجتمع بل على العكس فإن ترشيدها يوفر إنفاقاً على الناس فضلاً عن حماية الصحة العامة.
ثالثاً: أثناء تقديم الولائم في الأفراح والمناسبات الإجتماعية الأخرى والتي عادة ما تكون على شكل مناسف يلاحظ أن معظم المدعوين يقبلون على الطعام بدون غسل الأيدي كون العادة الشائعة لدينا في معظم الأحيان أن يتم استخدام اليد في تناول الطعام، ولذلك أدعو الإخوة المواطنين بأن يكونوا حريصين على غسل أيديهم بالماء والصابون جيداً قبل البدء بالأكل كحرصهم على غسل الأيدي بعد الأكل.
رابعاً: كون معظم طبخات الولائم تتم من خلال طباخين معروفين في كافة المحافظات فمطلوب منهم ومن الأجهزة الرقابية الصحية توخي شروط النظافة والسلامة الصحية أثناء الطبخ والإعداد والنقل وجميع مراحل تداول الغذاء لحين وصوله لصاحب الدعوة.
خامساً : أدعو الإخوة المواطنين بالإستمرار بنهج تقبل العزاء من خلال الهاتف أو وسائل التواصل الإجتماعي الأخرى وعدم فتح بيوت العزاء.
سادساً: أنصح بعدم المخالطة غير الضرورية مع أي تجمع بشري وتجنب المصافحة والتقبيل في جميع المناسبات لحين إنقشاع هذه الجائحة على الأقل.
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
الصفدي يستقبل رئيس مجلس النواب العراقي
-
الامن العام يصدر بياناً حول روائح الكبريت في اربد
-
رئيس الوزراء يؤكد أهمية الاستمرار بتطوير خدمات البريد الأردني وتوسيع نطاقها
-
ولي العهد يشكر دولة الكويت
-
الكشف عن مصدر الرائحة الغريبة المنتشرة في إربد-صور
-
الملك يفتتح سرب تدريب القتال الجوي التشبيهي في قاعدة الشهيد موفق السلطي
-
ولي العهد يلتقي قادة مؤسسات إعلامية كويتية
-
شكاوى من وجود رائحة غريبة في اربد