الوكيل الاخباري - بادرت وزارة التربية والتعليم إلى توفير خدمات الدعم الاجتماعي ومهارات الحياة لطلبتها في مختلف الأوقات وفي كل المؤسسات التعليمية، وكيفية الاستعداد لحالات الطوارئ أو الأزمات والاستجابة لها بشكل فاعل؛ نظراً لما يواجهونه من المشكلات والصعوبات في مراحل نمائهم المختلفة وحرصاً من الوزارة على تعزيز نمو الطلبة الاجتماعي والانفعالي، وتحقيق استقرارهم النفسي والذهني؛ وذلك انطلاقاً من الآثار المترتبة على انتشار جائحة كورونا.اضافة اعلان
وأوضحت الوزارة، في بيان، اليوم الأحد، أن أدوار المرشدين التربويين في ظل وباء كورونا تتضمن تواصل المرشد التربوي مع الطلبة؛ حول كوفيد 19 وتزويدهم بالمعلومات بشكل واضح بلغة وأسلوب مناسبين لأعمارهم وخاصة حول الشائعات والمعلومات المغلوطة المتعلقة بالفيروس، وفهم تأثير الحجر الصحي على الأطفال وتلبية احتياجاتهم العاطفيّة والنفسيّة بشكل عام، والأطفال الأكثر استضعافاً بشكل خاص، ومساعدتهم على التعامل مع الأحداث المجهدة والمؤلمة.
وأصبحت هذه الخدمات الإرشادية، وفقا للبيان، أكثر إلحاحاً في ضوء تفشي وباء فيروس كورونا؛ وذلك لما قد تنطوي عليه أوضاع الطلبة من خبرات وتجارب مرهقة، الأمر الذي حتم على الطلبة والمرشدين التربويين التواصل من خلال منصات التواصل الاجتماعي المتاحة مثل الواتساب والفيسبوك، بدلاً من وجها لوجه؛ وذلك من أجل مواصلة تقديم خدمات الإرشاد التربوي التي لا يمكن الاستغناء عنها في أي وقت كان. كما تضمنت هذه الأدوار؛ تشجيع الأطفال على مناقشة أسئلتهم ومخاوفهم، والتوضيح لهم بأنه من الطبيعي أن يستجيبوا على نحو مختلف عن بعضهم بعضاً، وتشجيعهم على التحدث مع المعلمين والمرشدين التربويين إذا كانت لديهم أسئلة أو مخاوف، وإرشادهم حول كيفية دعم أقرانهم، ومنع الاستقصاء والتنمر.
وتضمنت كذلك، تقديم الإسعافات النفسية الأولية للطلبة أثناء الجائحة، والسعي لمعالجة القلق المتزايد لديهم الناتج عن تفشي الوباء وتبعاته، والعمل على تحسين تركيز الطلبة، وأساليبهم الحياتية.
وعممت الوزارة على مديريات التربية والتعليم ورؤساء أقسام الإرشاد التربوي مع المرشدين التربويين ولمديري المدارس بتشكيل مجموعات الواتساب للمرشدين التربويين مع الطلبة والمعلمين وأعضاء مجلس البيئة الآمنة، وممثلين من مجلس أولياء الأمور للتواصل لتحديد احتياجات الطلبة النفسية والاجتماعية والية العمل في حل المشكلات التي قد تواجه الطلبة في ظل الازمات.
كما دعت المرشدين التربويين ومنسقي مجلس البيئة الآمنة في كل مدرسة في المدارس التي لا يوجد فيها مرشد تربوي إلى تنفيذ جلسات توعوية في مجال الدعم النفسي اجتماعي ومهارات الحياة عبر منصة (Microsoft Teams) ، ومواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بالمدرسة.
وبينت الوزارة أن أبرز المواضيع التي ركز عليها المرشد المدرسي في إرشاده للطلبة اشتملت على مساعدة الطلبة على تنمية ذواتهم وتعزيز الثقة بها، ومساعدتهم على تعزيز التوازن الصحي من أجل الحصول على رفاهية عقلية ونفسية واجتماعية وعاطفية وبدنية، وإظهار مهارات التأقلم الفعالة عند مواجهة المشاكل.
واشتملت كذلك على مساعدة الطلبة على اكتساب مهارات السلامة الشخصية في مواجهة فيروس كورونا، ومساعدتهم على اكتساب القدرة على إدارة الذات، وإدارة التحولات والقدرة على التكيف مع المواقف والمسؤوليات المتغيرة والضاغطة واكتساب النضج الاجتماعي، والسلوكيات المناسبة للتعامل مع الآخرين في الوضع الراهن.
وتضمنت الحرص على رفع وعي الطلبة بأن التنمر على من أصيبوا بالمرض أو من خالطوا مصابين بالمرض مرفوض داخل المدرسة أو عبر الانترنت، إضافة إلى مساعدة الطلبة في مواضيع التحصيل الدراسي، وقلق الامتحان، وكيفية التعامل مع المنصات الدراسية وكيفية الحصول على المعلومة.
وأوضحت الوزارة، في بيان، اليوم الأحد، أن أدوار المرشدين التربويين في ظل وباء كورونا تتضمن تواصل المرشد التربوي مع الطلبة؛ حول كوفيد 19 وتزويدهم بالمعلومات بشكل واضح بلغة وأسلوب مناسبين لأعمارهم وخاصة حول الشائعات والمعلومات المغلوطة المتعلقة بالفيروس، وفهم تأثير الحجر الصحي على الأطفال وتلبية احتياجاتهم العاطفيّة والنفسيّة بشكل عام، والأطفال الأكثر استضعافاً بشكل خاص، ومساعدتهم على التعامل مع الأحداث المجهدة والمؤلمة.
وأصبحت هذه الخدمات الإرشادية، وفقا للبيان، أكثر إلحاحاً في ضوء تفشي وباء فيروس كورونا؛ وذلك لما قد تنطوي عليه أوضاع الطلبة من خبرات وتجارب مرهقة، الأمر الذي حتم على الطلبة والمرشدين التربويين التواصل من خلال منصات التواصل الاجتماعي المتاحة مثل الواتساب والفيسبوك، بدلاً من وجها لوجه؛ وذلك من أجل مواصلة تقديم خدمات الإرشاد التربوي التي لا يمكن الاستغناء عنها في أي وقت كان. كما تضمنت هذه الأدوار؛ تشجيع الأطفال على مناقشة أسئلتهم ومخاوفهم، والتوضيح لهم بأنه من الطبيعي أن يستجيبوا على نحو مختلف عن بعضهم بعضاً، وتشجيعهم على التحدث مع المعلمين والمرشدين التربويين إذا كانت لديهم أسئلة أو مخاوف، وإرشادهم حول كيفية دعم أقرانهم، ومنع الاستقصاء والتنمر.
وتضمنت كذلك، تقديم الإسعافات النفسية الأولية للطلبة أثناء الجائحة، والسعي لمعالجة القلق المتزايد لديهم الناتج عن تفشي الوباء وتبعاته، والعمل على تحسين تركيز الطلبة، وأساليبهم الحياتية.
وعممت الوزارة على مديريات التربية والتعليم ورؤساء أقسام الإرشاد التربوي مع المرشدين التربويين ولمديري المدارس بتشكيل مجموعات الواتساب للمرشدين التربويين مع الطلبة والمعلمين وأعضاء مجلس البيئة الآمنة، وممثلين من مجلس أولياء الأمور للتواصل لتحديد احتياجات الطلبة النفسية والاجتماعية والية العمل في حل المشكلات التي قد تواجه الطلبة في ظل الازمات.
كما دعت المرشدين التربويين ومنسقي مجلس البيئة الآمنة في كل مدرسة في المدارس التي لا يوجد فيها مرشد تربوي إلى تنفيذ جلسات توعوية في مجال الدعم النفسي اجتماعي ومهارات الحياة عبر منصة (Microsoft Teams) ، ومواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بالمدرسة.
وبينت الوزارة أن أبرز المواضيع التي ركز عليها المرشد المدرسي في إرشاده للطلبة اشتملت على مساعدة الطلبة على تنمية ذواتهم وتعزيز الثقة بها، ومساعدتهم على تعزيز التوازن الصحي من أجل الحصول على رفاهية عقلية ونفسية واجتماعية وعاطفية وبدنية، وإظهار مهارات التأقلم الفعالة عند مواجهة المشاكل.
واشتملت كذلك على مساعدة الطلبة على اكتساب مهارات السلامة الشخصية في مواجهة فيروس كورونا، ومساعدتهم على اكتساب القدرة على إدارة الذات، وإدارة التحولات والقدرة على التكيف مع المواقف والمسؤوليات المتغيرة والضاغطة واكتساب النضج الاجتماعي، والسلوكيات المناسبة للتعامل مع الآخرين في الوضع الراهن.
وتضمنت الحرص على رفع وعي الطلبة بأن التنمر على من أصيبوا بالمرض أو من خالطوا مصابين بالمرض مرفوض داخل المدرسة أو عبر الانترنت، إضافة إلى مساعدة الطلبة في مواضيع التحصيل الدراسي، وقلق الامتحان، وكيفية التعامل مع المنصات الدراسية وكيفية الحصول على المعلومة.
-
أخبار متعلقة
-
الامن العام: اخماد حريق كبير في سحاب ولا أضرار بشرية (فيديو)
-
البلقاء التطبيقية تودع أحد طلبتها
-
إدارة الأزمات تبدأ اليوم تنفيذ تمرين وطني شامل يحاكي عدة سيناريوهات بـ12 محافظة
-
ولي العهد يبدأ زيارة عمل رسمية اليوم إلى الكويت
-
اجتماعات العقبة حول سوريا تختتم أعمالها
-
7 ملايين يورو منحة كورية لتحسين التزويد المائي بقضاء المصطبة في جرش
-
الصفدي يبحث مع الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية سبل تعزيز الشراكة الأردنية الأوروبية
-
الترخيص المتنقل بالأزرق من الأحد إلى الثلاثاء