الوكيل الاخباري- طالبت الجمعية الوطنية لحماية المستهلك الحكومة بتخفيض اسعار المحروقات (الكاز والديزل) بنسب ملموسة وعدم الالتزام بالنسب العالمية التي يتحدث عنها بعض خبراء الطاقة، وذلك مراعاة للظروف الاقتصادية الصعبة التي يمر بها اغلب المواطنين.اضافة اعلان
وقال رئيس جمعية حماية المستهلك الدكتور محمد عبيدات في بيان صحفي اليوم الاثنين، انه يتوجب على الحكومة تخفيض اسعار الكاز بنسب ملموسة ما بين ( 15%-20 %) حتى يستطيع المواطنين من كافة الطبقات شراء مادة الكاز والتي تعتبر ضرورية جدا ولا يمكن الاستغناء عنها خاصة عند الطبقة الفقيرة، حيث بدأت درجات الحرارة في الانخفاض وباتت الظروف الاقتصادية صعبة جدا على غالبية المواطنين.
واضاف عبيدات، ان الاجراء الذي تقوم به الحكومة سنويا مع دخول فصل الشتاء من صرف معونة الشتاء النقدية للأسر المنتفعة من صندوق المعونة الوطنية لا يكفي كون المبالغ المدفوعة والموزعة على هذه الاسر باتت لا تكفي ولا تسد الاحتياجات لشراء مادة الكاز الا لأسبوع واحد وربما اقل من ذلك بسبب ارتفاع سعر بيع هذه المادة الضرورية في فصل الشتاء.
واوضح عبيدات أنه مع ارتفاع اسعار الكاز والديزل ازدادت الشرائح التي لا تستطيع شراء هذه المادة فالأمر لم يعد يقتصر على الطبقة الفقيرة بل على الطبقتين الفقيرة والمتوسطة نتيجة لارتفاع سعره وبالتالي يتوجب اتخاذ اجراءات سريعة وفورية لحل هذه المشكلة واولها تخفيض اسعار مادة الكاز بنسب اعلى من نسب انخفاضه عالميا أو تخفيض نسبة الضريبة الثابتة المفروضة على المشتقات النفطية وزيادة المبالغ النقدية المدفوعة للأسر المستفيدة من صندوق المعونة الوطنية.
ودعا الدكتور عبيدات المواطنين الى ترشيد الاستهلاك في الكاز والغاز والكهرباء قدر المستطاع حتى يستطيعوا الاستمرار في تدفئة منازلهم طوال الشهر وعدم اشعال اكثر من صوبة.
وقال رئيس جمعية حماية المستهلك الدكتور محمد عبيدات في بيان صحفي اليوم الاثنين، انه يتوجب على الحكومة تخفيض اسعار الكاز بنسب ملموسة ما بين ( 15%-20 %) حتى يستطيع المواطنين من كافة الطبقات شراء مادة الكاز والتي تعتبر ضرورية جدا ولا يمكن الاستغناء عنها خاصة عند الطبقة الفقيرة، حيث بدأت درجات الحرارة في الانخفاض وباتت الظروف الاقتصادية صعبة جدا على غالبية المواطنين.
واضاف عبيدات، ان الاجراء الذي تقوم به الحكومة سنويا مع دخول فصل الشتاء من صرف معونة الشتاء النقدية للأسر المنتفعة من صندوق المعونة الوطنية لا يكفي كون المبالغ المدفوعة والموزعة على هذه الاسر باتت لا تكفي ولا تسد الاحتياجات لشراء مادة الكاز الا لأسبوع واحد وربما اقل من ذلك بسبب ارتفاع سعر بيع هذه المادة الضرورية في فصل الشتاء.
واوضح عبيدات أنه مع ارتفاع اسعار الكاز والديزل ازدادت الشرائح التي لا تستطيع شراء هذه المادة فالأمر لم يعد يقتصر على الطبقة الفقيرة بل على الطبقتين الفقيرة والمتوسطة نتيجة لارتفاع سعره وبالتالي يتوجب اتخاذ اجراءات سريعة وفورية لحل هذه المشكلة واولها تخفيض اسعار مادة الكاز بنسب اعلى من نسب انخفاضه عالميا أو تخفيض نسبة الضريبة الثابتة المفروضة على المشتقات النفطية وزيادة المبالغ النقدية المدفوعة للأسر المستفيدة من صندوق المعونة الوطنية.
ودعا الدكتور عبيدات المواطنين الى ترشيد الاستهلاك في الكاز والغاز والكهرباء قدر المستطاع حتى يستطيعوا الاستمرار في تدفئة منازلهم طوال الشهر وعدم اشعال اكثر من صوبة.
-
أخبار متعلقة
-
مجلس الوزراء يعقد جلسة في محافظة البلقاء اليوم
-
منع حبس المدين يدخل حيز التنفيذ
-
رئيس الوزراء يلتقي رئيسي مجلسي إدارتي التلفزيون ووكالة الأنباء الأردنية
-
بدء نفاذ سريان تطبيق احكام المادة 22 / 1 من قانون التنفيذ المعدل رقم 9 لسنة 2022
-
الأمن العام يودع مرتباته المشاركين في مهام حفظ السلام الدولية
-
حملة رش في المزار الشمالي لمكافحة الحشرتين القرمزية والشمعية
-
وزير الإدارة المحلية: البلديات أساس التنمية المستدامة في الأردن
-
التربية تعمم دوام إدارات المدارس في العطلة الصيفية