الوكيل الإخباري - أكد رئيس شعبة العمليات في الدفاع المدني المقدم أحمد زيادات، أن حوادث الغرق داخل برك السباحة الموجودة في المنشآت والمزارع الخاصة شكلت النسبة الأكبر في تعامل فرق الدفاع المدني خلال العامين 2021 و2020.اضافة اعلان
وقال خلال مداخلته على إذاعة “جيش إف إم” عبر برنامج هنا الأردن، إنه ظهر خلال السنوات الأخيرة خطر برك السباحة الخاصة الموجودة في الشاليهات والمزارع الخاصة والمنتشرة في المناطق الريفية، وهي تشكل خطراً على الأطفال.
وأضاف أنه لابد من توفر منقذين في هذه المزارع على مدار الساعة للتعامل مع الحدث من نفس المنشأة، كما لابد من تحويل غايات وتراخيص هذه المنشآت من خاصة إلى استثمارية سواء من البلديات أو من أمانة عمان الكبرى، وتحويل موافقاتها للدفاع المدني لضمان توفر السلامة العامة.
وشدد زيادات على أنه سيتم الكشف على هذه المزارع من قبل ضباط الأمن العام والدفاع المدني كل حسب اختصاصه لضمان الالتزام بشروط السلامة العامة، داعيا المواطنين إلى ضرورة تحديد موقع هذه المزارع خلال تواجده فيها لمساعدة وصول كوادر الدفاع المدني في زمن إستجابة قصير، وذلك كون هذه المزارع موجودة في المناطق الريفية وعناوينها غير واضحة للدفاع المدني.
وحول جهود مديرية الدفاع المدني المديرية للتعامل مع حوادث الغرق، أكد الزيادات أنها عملت منذ سنوات على بناء قدراتها في مجال الإنقاذ المائي وتدريب الغطاسين وتزويدهم بالمعدات والآليات المتخصصة للتعامل مع أنواع الغرق كافة لانها تختلف من فصل إلى أخر.
وقد عملت المديرية على تطوير خطتها خصوصاً في التعامل مع هذا النوع من الحوادث خاصة في موسم الصيف التي تختلف حوادثه عن فصل الشتاء، لذلك هناك خطة خاصة للتعامل مع الحوادث التي تتعلق بالإنقاذ المائي كافة يتم تفعيلها منذ بداية شهر 4 ولغاية نهاية شهر 11 .
وقال الزيادات إن الدراسات المسبقة التي أجرتها مديرية الدفاع المدني حول حوادث الغرق كشفت أنها تندرج ضمن أنواع محددة، منها ما يقع على شواطىء البحر خلال التنزه ولها خطتها وإجراءاتها الخاصة للتعامل معها من حيث إرسال فرق إنقاذ مائي متواجدة خلال نهاية الأسبوع والعطل الرسمية، مشيرا إلى أن هذه الفرق تكون موجودة على مدار الأسبوع في العقبة لضمان التعامل مع المباشر والسريع والاستجابة الفورية للتعامل مع الحالات، بالإضافة إلى توعية المتنزهين وارشاد الأشخاص الذين يجازفون بالدخول إلى أعماق البحار.
وفيما يتعلق بحوادث الغرق في السدود، أكد الزيادات أن السدود غير مخصص لممارسة نشاطات السباحة فيها، وعليه يتم إرسال في كل نهاية أسبوع فرق من الدفاع المدني وغطاسين متخصصين في عملية الإنقاذ المائي ليكونوا متواجدين بالقرب من المتنزهين لارشادهم والتدخل في حال حدث، مشيرا إلى أن إجراءات الدفاع المدني خفضت مدة زمن الاستجابة من 10 دقائق إلى الإستجابة الفورية نظرا لخطورتها العالية.
وقال خلال مداخلته على إذاعة “جيش إف إم” عبر برنامج هنا الأردن، إنه ظهر خلال السنوات الأخيرة خطر برك السباحة الخاصة الموجودة في الشاليهات والمزارع الخاصة والمنتشرة في المناطق الريفية، وهي تشكل خطراً على الأطفال.
وأضاف أنه لابد من توفر منقذين في هذه المزارع على مدار الساعة للتعامل مع الحدث من نفس المنشأة، كما لابد من تحويل غايات وتراخيص هذه المنشآت من خاصة إلى استثمارية سواء من البلديات أو من أمانة عمان الكبرى، وتحويل موافقاتها للدفاع المدني لضمان توفر السلامة العامة.
وشدد زيادات على أنه سيتم الكشف على هذه المزارع من قبل ضباط الأمن العام والدفاع المدني كل حسب اختصاصه لضمان الالتزام بشروط السلامة العامة، داعيا المواطنين إلى ضرورة تحديد موقع هذه المزارع خلال تواجده فيها لمساعدة وصول كوادر الدفاع المدني في زمن إستجابة قصير، وذلك كون هذه المزارع موجودة في المناطق الريفية وعناوينها غير واضحة للدفاع المدني.
وحول جهود مديرية الدفاع المدني المديرية للتعامل مع حوادث الغرق، أكد الزيادات أنها عملت منذ سنوات على بناء قدراتها في مجال الإنقاذ المائي وتدريب الغطاسين وتزويدهم بالمعدات والآليات المتخصصة للتعامل مع أنواع الغرق كافة لانها تختلف من فصل إلى أخر.
وقد عملت المديرية على تطوير خطتها خصوصاً في التعامل مع هذا النوع من الحوادث خاصة في موسم الصيف التي تختلف حوادثه عن فصل الشتاء، لذلك هناك خطة خاصة للتعامل مع الحوادث التي تتعلق بالإنقاذ المائي كافة يتم تفعيلها منذ بداية شهر 4 ولغاية نهاية شهر 11 .
وقال الزيادات إن الدراسات المسبقة التي أجرتها مديرية الدفاع المدني حول حوادث الغرق كشفت أنها تندرج ضمن أنواع محددة، منها ما يقع على شواطىء البحر خلال التنزه ولها خطتها وإجراءاتها الخاصة للتعامل معها من حيث إرسال فرق إنقاذ مائي متواجدة خلال نهاية الأسبوع والعطل الرسمية، مشيرا إلى أن هذه الفرق تكون موجودة على مدار الأسبوع في العقبة لضمان التعامل مع المباشر والسريع والاستجابة الفورية للتعامل مع الحالات، بالإضافة إلى توعية المتنزهين وارشاد الأشخاص الذين يجازفون بالدخول إلى أعماق البحار.
وفيما يتعلق بحوادث الغرق في السدود، أكد الزيادات أن السدود غير مخصص لممارسة نشاطات السباحة فيها، وعليه يتم إرسال في كل نهاية أسبوع فرق من الدفاع المدني وغطاسين متخصصين في عملية الإنقاذ المائي ليكونوا متواجدين بالقرب من المتنزهين لارشادهم والتدخل في حال حدث، مشيرا إلى أن إجراءات الدفاع المدني خفضت مدة زمن الاستجابة من 10 دقائق إلى الإستجابة الفورية نظرا لخطورتها العالية.
-
أخبار متعلقة
-
توضيح من وزارة التربية بخصوص امتحانات التوجيهي
-
الأمن العام ينعى الرعود وعيال عواد والرواجفة والقطاونة
-
الجمارك: نظام جمركي شامل وحديث ينقل الأردن إلى بيئة ذكية على الحدود
-
السير: إخلاء 7 مصابين .. و3 لا يزالون تحت المراقبة الطبية بعد حادث القويرة
-
إعادة فتح أجواء المملكة بعد توقف احترازي
-
القوات المسلحة تطرح عطاء لتوريد كاميرات وأجهزة صوت وإنارة لنادي الضباط في الزرقاء
-
إطلاق صافرات انتهاء الخطر في الأردن
-
تحذير.. إطلاق صافرات الإنذار في الأردن