الوكيل الإخباري - اكد معنيون بالطقس أهمية اتخاذ الإجراءات اللازمة وفي الوقت والمكان المناسبين يمكن أن تنقذ حياة الكثيرين من تبعات الطقس والمناخ مثلما تحمي سبل عيش المجتمعات في كل مكان في الحاضر والمستقبل.اضافة اعلان
وأشار هؤلاء إلى أن ظواهر الطقس والماء المتطرفة أصبحت أكثر تواتراً وشدّةً في أنحاء العالم بسبب تغيّر المناخ.
في حين اعتبرت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن التنبؤات الجوية بحالة الطقس لم تعد اليوم خاصة مع تداعيات تغير المناخ الذي يشهدها عالمنا، داعية الى توفير تنبؤات لتنذر الناس بمفاعيل الطقس لإنقاذ الأرواح وسبل العيش .
وقال مدير ادارة الأرصاد الجوية رائد رافد آل خطاب إن الاحتفال باليوم العالمي للأرصاد سيتمحور هذا العام على "الإنذار المبكر والعمل المبكر"، وهو الشعار الذي يسلط الضوء على أهمية المعلومات الجوية والمناخية في الحد من مخاطر الكوارث.
وأضاف، شهدت الأعوام الخمسين الماضية وقوع أكثر من 11000 كارثة متصلة بالطقس والمناخ أسفرت عن أكثر من مليونَي وفاة وخسائر اقتصادية بلغت 3.64 تريليون دولار أمريكي على مستوى العالم.
وأشار الى أن ظواهر الطقس والمناخ والماء المتطرفة أصبحت أكثر تواتراً وشدّةً في أنحاء العالم بسبب تغيّر المناخ، وبات عدد الأشخاص المعرضين لما يرتبط بهذه الظواهر من أخطار متعددة أكبر من أي وقتٍ مضى.
وأوضح أن الاستعداد للكوارث التي قد تحدث مستقبلا والقدرة على اتخاذ الإجراءات اللازمة في الوقت المناسب والمكان المناسب يمكن أن تنقذ حياة الكثيرين وحماية سبل عيش المجتمعات في الحاضر والمستقبل، مشيرا الى أنه يمكن للإنذار المبكر بحلول عاصفة أو موجة حر قبل 24 ساعة من وقوعها أن يحدّ من الأضرار المحتملة بنسبة 50 بالمئة على الأقل.
وبين أن الغلاف الجوي والطقس يشكلان نظاما عالميا واحدا ولهذا انضمت ادارة الارصاد الجوية الاردنية الى منظمة الأرصاد العالمية منذ العام 1955.
وأكد آل خطاب أن ادارة الارصاد الجوية الاردنية تسعى باستمرار إلى زيادة قدراتها وتمكين كوادرها من خلال متابعة التحديثات الصادرة عن منظمة الأرصاد العالمية والمشاركة في الاجتماعات والدورات التدريبية، ووضع خطط استراتيجية لتطوير إمكاناتها والتمكن من تحديد المخاطر المرتبطة بهذه الظواهر المتطرفة بشكل أفضل.
وقال، أن هناك 22 محطة رصد يدوية و30 محطة اوتوماتيكية موزعة على كافة مناطق المملكة وأضافت الأرصاد الجوية رادار طقس حديثا ومتطورا وهو أحد أهم الوسائل في التنبؤات سواء الآنية أو الانذار المبكر عن احتمالات السيول المفاجئة، وتسعى الآن لتعزيز امكاناتها بالحصول على رادار طقس آخر لتصبح كافة مناطق المملكة ضمن إمكانات التنبؤ.
وأشار هؤلاء إلى أن ظواهر الطقس والماء المتطرفة أصبحت أكثر تواتراً وشدّةً في أنحاء العالم بسبب تغيّر المناخ.
في حين اعتبرت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن التنبؤات الجوية بحالة الطقس لم تعد اليوم خاصة مع تداعيات تغير المناخ الذي يشهدها عالمنا، داعية الى توفير تنبؤات لتنذر الناس بمفاعيل الطقس لإنقاذ الأرواح وسبل العيش .
وقال مدير ادارة الأرصاد الجوية رائد رافد آل خطاب إن الاحتفال باليوم العالمي للأرصاد سيتمحور هذا العام على "الإنذار المبكر والعمل المبكر"، وهو الشعار الذي يسلط الضوء على أهمية المعلومات الجوية والمناخية في الحد من مخاطر الكوارث.
وأضاف، شهدت الأعوام الخمسين الماضية وقوع أكثر من 11000 كارثة متصلة بالطقس والمناخ أسفرت عن أكثر من مليونَي وفاة وخسائر اقتصادية بلغت 3.64 تريليون دولار أمريكي على مستوى العالم.
وأشار الى أن ظواهر الطقس والمناخ والماء المتطرفة أصبحت أكثر تواتراً وشدّةً في أنحاء العالم بسبب تغيّر المناخ، وبات عدد الأشخاص المعرضين لما يرتبط بهذه الظواهر من أخطار متعددة أكبر من أي وقتٍ مضى.
وأوضح أن الاستعداد للكوارث التي قد تحدث مستقبلا والقدرة على اتخاذ الإجراءات اللازمة في الوقت المناسب والمكان المناسب يمكن أن تنقذ حياة الكثيرين وحماية سبل عيش المجتمعات في الحاضر والمستقبل، مشيرا الى أنه يمكن للإنذار المبكر بحلول عاصفة أو موجة حر قبل 24 ساعة من وقوعها أن يحدّ من الأضرار المحتملة بنسبة 50 بالمئة على الأقل.
وبين أن الغلاف الجوي والطقس يشكلان نظاما عالميا واحدا ولهذا انضمت ادارة الارصاد الجوية الاردنية الى منظمة الأرصاد العالمية منذ العام 1955.
وأكد آل خطاب أن ادارة الارصاد الجوية الاردنية تسعى باستمرار إلى زيادة قدراتها وتمكين كوادرها من خلال متابعة التحديثات الصادرة عن منظمة الأرصاد العالمية والمشاركة في الاجتماعات والدورات التدريبية، ووضع خطط استراتيجية لتطوير إمكاناتها والتمكن من تحديد المخاطر المرتبطة بهذه الظواهر المتطرفة بشكل أفضل.
وقال، أن هناك 22 محطة رصد يدوية و30 محطة اوتوماتيكية موزعة على كافة مناطق المملكة وأضافت الأرصاد الجوية رادار طقس حديثا ومتطورا وهو أحد أهم الوسائل في التنبؤات سواء الآنية أو الانذار المبكر عن احتمالات السيول المفاجئة، وتسعى الآن لتعزيز امكاناتها بالحصول على رادار طقس آخر لتصبح كافة مناطق المملكة ضمن إمكانات التنبؤ.
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
شكاوى من وجود رائحة غريبة في اربد
-
حسان يطمئن على منتفعي جمعية الأسرة البيضاء الذين تم إلحاقهم بدارات سمير شما
-
ولي العهد يلتقي وزير الخارجية الكويتي
-
ولي العهد يزور متحف قصر السلام في العاصمة الكويتية
-
وزير التربية يؤكد ضرورة توفير التجهيزات لإنجاح برنامج التعليم المهني
-
الملكة رانيا تتفقد المسنين الذين تم نقلهم إلى دارات سمير شما بعد حادث الحريق
-
الملك يستقبل وزير الدفاع السعودي في لقاء تناول مستجدات المنطقة
-
الملك يهنئ العاهل البحريني باليوم الوطني لبلاده وذكرى جلوسه على العرش