الوكيل الإخباري - جلنار الراميني - لم يشفع حادث السير لشبابه ، فقد غادر الحياة فجأة ، وأصبحت وفاته صدمة لعائلته ومحبيه ، وانتفض لأجله من عرفه ، نتيجة لمسلسل القتل "حوادث السير" .
مجدي أبو حصان ، ترجّل ، إثر حادث سير مؤسف في منطقة الحصن بإربد، ولم يعلم أنه سيكون ذكرى أليمة ، تحرق ذاكرة من حوله ، فغدا سيأتي العيد ، ولن يكن العيد سوى "بيت عزّاء" له، وسينتظر طفله عودة والده بملابس جديدة للعيد.
أصدقاء "أبو حصان" ، وجدوا صفحاتهم على "الفيسبوك" منبرا للتعبير عن حزنهم ، ولم يجدوا الكلمات التي تُعطي صديق دربهم حقّه ، وبدا السواد باديا في ثنايا عباراتهم وصور مجدي المليئة بالحسرة .
ويبقى عدد ضحايا الحوادث المؤسفة في ازدياد ، ويبقى الألم مُسيطرا على عائلاتهم ، فكم من طفل بات يكبر دون "أب" ، وتبقى أمه تنظر إليه بحسرة "أم" محرومة مساندة زوج.
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
تشييع جثمان الشرطي حمد عوض حمد السرديـة
-
مجلس نقابة الصحفيين يثمن دور هيئة الإعلام في حماية المهنة
-
الخارجية تدين حملات التحريض المتواصلة على الأردن
-
لجان المخيمات ترفض الهجمات على الأردن وتدعم مواقفه تجاه فلسطين
-
أوقاف الرصيفة: بدء المرحلة السادسة لتحفيظ القرآن
-
إزالة التعديات على الطرق والأرصفة في معان
-
المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الشمالية
-
اعلان صادر عن إدارة ترخيص السواقين والمركبات