وشكلت القضية الفلسطينية محوراً رئيسياً في كلمات المشاركين من مختلف الدول العربية، حيث أجمع المتحدثون على أن فلسطين ستظل القضية المركزية الأولى للأمة العربية، مؤكدين ضرورة الوقف الفوري للعدوان الإسرائيلي المتواصل، ووقف الانتهاكات بحق الشعب الفلسطيني.
ودعا المشاركون إلى تعزيز العمل العربي المشترك ضمن استراتيجيات موحدة لمواجهة التحديات السياسية والاقتصادية التي تشهدها المنطقة، مؤكدين أهمية تنسيق الجهود الدبلوماسية، والإعلامية، والإنسانية، وتفعيل الأطر الجماعية للعمل العربي المشترك، بما يخدم قضايا الأمة العادلة، وفي مقدمتها فلسطين.
وأشاروا إلى أن واقع سوق العمل العربي يتطلب تحولات هيكلية عميقة، عبر التوجه إلى قطاعات إنتاجية تعتمد على المعرفة والتكنولوجيا، مبينين أن التنويع الاقتصادي يمثل شرطاً أساسياً ليجاد فرص عمل مستدامة وتحقيق النمو الشامل.
وتناقش الدورة الحالية، التي تختتم أعمالها في 26 نيسان الحالي، مجموعة من القضايا الحيوية ذات التأثير المباشر على أسواق العمل في الدول العربية، من بينها التنويع الاقتصادي في ظل التحديات العالمية، وتعزيز ريادة الأعمال، وتطوير سياسات الحماية الاجتماعية.
-
أخبار متعلقة
-
وزير الإدارة المحلية يتفقد بلدية الموقر
-
"التعليم العالي": منح دراسية كاملة مقدمة من أذربيجان
-
رئيس هيئة الأركان يزور كلية الدفاع الوطني الملكية الأردنية
-
رئيس الديوان الملكي يلتقي فعاليات شبابية وثقافية
-
القبض على 5 أشخاص حاولوا اجتياز الحدود الشمالية بطريقة غير مشروعة
-
القطارنة يتسلم أوراق اعتماد سفيرة بروناي دار السلام الشقيقة
-
الممر الطبي الأردني ينقذ الأرواح .. أطفال القطاع يعودون بعينٍ تبتسم للحياة
-
الخارجية تتسلم نسخة من أوراق اعتماد سفير رواندا