وشكلت القضية الفلسطينية محوراً رئيسياً في كلمات المشاركين من مختلف الدول العربية، حيث أجمع المتحدثون على أن فلسطين ستظل القضية المركزية الأولى للأمة العربية، مؤكدين ضرورة الوقف الفوري للعدوان الإسرائيلي المتواصل، ووقف الانتهاكات بحق الشعب الفلسطيني.
ودعا المشاركون إلى تعزيز العمل العربي المشترك ضمن استراتيجيات موحدة لمواجهة التحديات السياسية والاقتصادية التي تشهدها المنطقة، مؤكدين أهمية تنسيق الجهود الدبلوماسية، والإعلامية، والإنسانية، وتفعيل الأطر الجماعية للعمل العربي المشترك، بما يخدم قضايا الأمة العادلة، وفي مقدمتها فلسطين.
وأشاروا إلى أن واقع سوق العمل العربي يتطلب تحولات هيكلية عميقة، عبر التوجه إلى قطاعات إنتاجية تعتمد على المعرفة والتكنولوجيا، مبينين أن التنويع الاقتصادي يمثل شرطاً أساسياً ليجاد فرص عمل مستدامة وتحقيق النمو الشامل.
وتناقش الدورة الحالية، التي تختتم أعمالها في 26 نيسان الحالي، مجموعة من القضايا الحيوية ذات التأثير المباشر على أسواق العمل في الدول العربية، من بينها التنويع الاقتصادي في ظل التحديات العالمية، وتعزيز ريادة الأعمال، وتطوير سياسات الحماية الاجتماعية.
-
أخبار متعلقة
-
الشركة الأردنية الفلسطينية: تعاقدات لتصدير 4 آلاف طن خضروات إلى أوروبا
-
2700 شخص يستفيدون من مشروع تعزيز قدرة اللاجئين للاعتماد على الذات
-
الأمن يضبط مركبة ظهرت في فيديو يقودها صاحبها من المقعد المجاور
-
421 مليون دينار قيمة قروض بطاقات الائتمان حتى آب من العام 2025
-
بلدية إربد تواصل تنفيذ خطتها لتعبيد الطرق وتحسين واقع النظافة في المدينة
-
الغذاء والدواء تنفذ 5 آلاف جولة تفتيشية على المنشآت الغذائية خلال أيلول
-
إخماد حريق مركبة في متنزه غمدان دون إصابات
-
تعليمات جديدة للمركبات: موافقات أوروبية وخليجية إلزامية