وشكلت القضية الفلسطينية محوراً رئيسياً في كلمات المشاركين من مختلف الدول العربية، حيث أجمع المتحدثون على أن فلسطين ستظل القضية المركزية الأولى للأمة العربية، مؤكدين ضرورة الوقف الفوري للعدوان الإسرائيلي المتواصل، ووقف الانتهاكات بحق الشعب الفلسطيني.
ودعا المشاركون إلى تعزيز العمل العربي المشترك ضمن استراتيجيات موحدة لمواجهة التحديات السياسية والاقتصادية التي تشهدها المنطقة، مؤكدين أهمية تنسيق الجهود الدبلوماسية، والإعلامية، والإنسانية، وتفعيل الأطر الجماعية للعمل العربي المشترك، بما يخدم قضايا الأمة العادلة، وفي مقدمتها فلسطين.
وأشاروا إلى أن واقع سوق العمل العربي يتطلب تحولات هيكلية عميقة، عبر التوجه إلى قطاعات إنتاجية تعتمد على المعرفة والتكنولوجيا، مبينين أن التنويع الاقتصادي يمثل شرطاً أساسياً ليجاد فرص عمل مستدامة وتحقيق النمو الشامل.
وتناقش الدورة الحالية، التي تختتم أعمالها في 26 نيسان الحالي، مجموعة من القضايا الحيوية ذات التأثير المباشر على أسواق العمل في الدول العربية، من بينها التنويع الاقتصادي في ظل التحديات العالمية، وتعزيز ريادة الأعمال، وتطوير سياسات الحماية الاجتماعية.
-
أخبار متعلقة
-
الخدمات الطبية الملكية: الخميس عطلة في كافة مستشفياتنا ومراكزنا الطبية
-
الحكومة تعلن عن أخبار سارة للمعلمين
-
الحكومة توافق على تعديل نظام الأبنية والتنظيم في عمّان لسنة 2025
-
ابو علي :132الف مكلف المسجلين بنظام الفوترة
-
الحكومة: الضمان يدرس قرارات للتخفيف على المنشآت السياحية
-
العيسوي: ثقة الأردن بمستقبله نابعة من وعي أبنائه وقيادة هاشمية لا تساوم على الثوابت
-
مجلس الوزراء يصدر جملة قرارات جديدة
-
اللواء الركن الحنيطي يستقبل القائم بأعمال السفير الأمريكي في عمّان