الوكيل الإخباري- قال ممثل قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الأردن رائد حمادة، الأربعاء، إن قطاع المطاعم والحلويات بدأ بالتعافي والانتعاش بعد استئناف العمل والسماح بالبيع المباشر وتمديد ساعات التوصيل لما بعد الإفطار خلال شهر رمضان.اضافة اعلان
وأضاف حمادة في بيان، أن "قرار السماح لقطاع المطاعم والحلويات بممارسة أعماله من جديد يسهم بشكل كبير في دعم صمود العاملين بالقطاع والحفاظ على موظفيهم خصوصاً أن الإغلاق استمر لأكثر من 40 يوماً".
وأشار إلى أن المحال التي تعمل تحت مظلة القطاع بخاصة الصغيرة منها تعتمد في مصدر دخلها على العمل اليومي ما يعني أن تعطلها وإغلاقها بالفترة الماضية أثر عليها بشكل كبير، موضحاً أن مرحلة التعافي الاقتصادي تتطلب فتح جميع القطاعات الاقتصادية وتمكينها من أداء عملها بسهولة ويسر وتخفيف الاعباء الاقتصادية من خلال البرامج التمويلية التي أعلن عنها البنك المركزي واستجابة البنوك في منح القروض بعيداً عن التعقيد والضمانات الكبيرة.
ولفت حمادة إلى "ضرورة مواصلة الحكومة ضخ المزيد من السيولة داخل السوق المحلية من أجل تحريك عجلة الاقتصاد وتحفيز الشركات على التوسع وزيادة عمليات التشغيل"، مؤكداً أن هذه الخطوة من شأنها زيادة عوائد خزينة الدولة من الضرائب والرسوم الجمركية.
وأكّد حرص العاملين بالقطاع على توفير مستلزمات الوقاية والحماية للعاملين لديهم والمواطنين والمحافظة على التباعد وتنظيم العمليات التسويقية والالتزام بتطبيق معايير الصحة والسلامة العامة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
ويوجد بالمملكة نحو 18 ألف محل يعملون في قطاع المطاعم والحلويات ويوظفون قرابة 100 ألف عامل.
وأضاف حمادة في بيان، أن "قرار السماح لقطاع المطاعم والحلويات بممارسة أعماله من جديد يسهم بشكل كبير في دعم صمود العاملين بالقطاع والحفاظ على موظفيهم خصوصاً أن الإغلاق استمر لأكثر من 40 يوماً".
وأشار إلى أن المحال التي تعمل تحت مظلة القطاع بخاصة الصغيرة منها تعتمد في مصدر دخلها على العمل اليومي ما يعني أن تعطلها وإغلاقها بالفترة الماضية أثر عليها بشكل كبير، موضحاً أن مرحلة التعافي الاقتصادي تتطلب فتح جميع القطاعات الاقتصادية وتمكينها من أداء عملها بسهولة ويسر وتخفيف الاعباء الاقتصادية من خلال البرامج التمويلية التي أعلن عنها البنك المركزي واستجابة البنوك في منح القروض بعيداً عن التعقيد والضمانات الكبيرة.
ولفت حمادة إلى "ضرورة مواصلة الحكومة ضخ المزيد من السيولة داخل السوق المحلية من أجل تحريك عجلة الاقتصاد وتحفيز الشركات على التوسع وزيادة عمليات التشغيل"، مؤكداً أن هذه الخطوة من شأنها زيادة عوائد خزينة الدولة من الضرائب والرسوم الجمركية.
وأكّد حرص العاملين بالقطاع على توفير مستلزمات الوقاية والحماية للعاملين لديهم والمواطنين والمحافظة على التباعد وتنظيم العمليات التسويقية والالتزام بتطبيق معايير الصحة والسلامة العامة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
ويوجد بالمملكة نحو 18 ألف محل يعملون في قطاع المطاعم والحلويات ويوظفون قرابة 100 ألف عامل.
-
أخبار متعلقة
-
5428 شكوى عمالية عبر منصة "حماية"
-
أنشطة وفعاليات بمراكز شبابية وتطوعية
-
الأمن يكشف تفاصيل الحريق على طريق المطار
-
وزير الشباب: نادي الحسين إربد نموذج في العمل المؤسسي والتنافسية العالية
-
اطلاق برنامج "جيل مستعد " لتحويل التعليم التقني
-
"يا ليت".. رواية توثّق النكبة بعيون طفلة وتجدد الذاكرة الفلسطينية
-
جناح الجامعات الأردنية يلفت الأنظار في القاهرة .. آلاف الزوار في المنتدى الدولي للجامعات
-
تخريج المشاركين في أكاديمية النزاهة 2025