وقالت بني مصطفى أن الإعلان السياسي للقمة يعتبر مرجعاً استراتيجياً هاماً، يساعد على بلورة موقف وطني أردني يعكس تطلعات المجتمع الأردني، ويواكب التوجهات الدولية في مجال العدالة الاجتماعية والتنمية الشاملة، ويسهم في تعزيز رسم الخطط المتقدمة على المستويات الوطنية ويساعد في تحديد أوجه التقدم والجوانب التي تحتاج لعمل إضافي في دول المنطقة، ولا سيما أنه مضى على إعلان كوبنهاجن ثلاثون عاماً، والذي تم إطلاقة في مؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية الأول العام 1995.
-
أخبار متعلقة
-
"المدربين الأردنيين" تطلق مبادرات تعزز فرص التوظيف والريادة للشباب
-
القنصل العام الأردني يسلم البراءة القنصلية ويُعين في دبي والإمارات الشمالية
-
ولي العهد والأميرة رجوة يحضران مأدبة عشاء أقامها نائب الرئيس الأميركي
-
تربية القويسمة تنظم ورشة تعريفية بجائزة الأمير الحسين للعمل التطوعي
-
مستشفى المقاصد يشارك في يوم التغيير تحت شعار "صحة أطفالنا مسؤوليتنا"
-
بلدية غرب إربد تنجز أعمال إنشاء دوار "هام - ناطفة"
-
موسم قطاف الرمان رافعة اقتصادية نحو تنمية محلية مستدامة
-
مدرسة حقلية للريفيات في زراعة الطيبة حول الزراعة المستدامة