وقالت بني مصطفى أن الإعلان السياسي للقمة يعتبر مرجعاً استراتيجياً هاماً، يساعد على بلورة موقف وطني أردني يعكس تطلعات المجتمع الأردني، ويواكب التوجهات الدولية في مجال العدالة الاجتماعية والتنمية الشاملة، ويسهم في تعزيز رسم الخطط المتقدمة على المستويات الوطنية ويساعد في تحديد أوجه التقدم والجوانب التي تحتاج لعمل إضافي في دول المنطقة، ولا سيما أنه مضى على إعلان كوبنهاجن ثلاثون عاماً، والذي تم إطلاقة في مؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية الأول العام 1995.
- 
            
أخبار متعلقة
 - 
                
وفاة طفلة بعمر الثلاث أعوام دهسا في الأغوار الشمالية
 - 
                
الأعلى للعلوم والتكنولوجيا يدعم تنفيذ مشروع لـ "الوطني للبحوث الزراعية"
 - 
                
الحسين اربد يخسر بنتيجة 35 مقابل صفر في دوري المحترفات
 - 
                
الرواشدة: تطبيق معايير شفافة في اختيار المشاركين بمهرجان الزيتون
 - 
                
محافظ الكرك: مشروع "التلفريك" يعزز النشاط السياحي وجذب الاستثمارات
 - 
                
وزير الصحة يلتقي نقابة الممرضين ويؤكد دعم المطالب العادلة
 - 
                
تعرف على أنواع زيت الزيتون المطروحة في الأسواق الأردنية والفارق بينها
 - 
                
وزير الثقافة يرعى في امليح احتفالية بذكرى الفنان الراحل فارس عوض
 
