وقالت بني مصطفى أن الإعلان السياسي للقمة يعتبر مرجعاً استراتيجياً هاماً، يساعد على بلورة موقف وطني أردني يعكس تطلعات المجتمع الأردني، ويواكب التوجهات الدولية في مجال العدالة الاجتماعية والتنمية الشاملة، ويسهم في تعزيز رسم الخطط المتقدمة على المستويات الوطنية ويساعد في تحديد أوجه التقدم والجوانب التي تحتاج لعمل إضافي في دول المنطقة، ولا سيما أنه مضى على إعلان كوبنهاجن ثلاثون عاماً، والذي تم إطلاقة في مؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية الأول العام 1995.
-
أخبار متعلقة
-
يوم طبي مجاني في علان الثلاثاء المقبل
-
جائزة الحسن للشباب تختتم معسكرا ميدانيا لشابات من الشمال والوسط
-
شركة الكهرباء الوطنية : بدائل مستدامة تم تفعيلها منذ توقف إمدادات الغاز "مؤقتا"
-
بدء التسجيل في الدورة الثالثة من برنامج "مسار" للتدريب الميداني
-
وزيرة التنمية الاجتماعية ترعى إختتام مشروع تحسين الوصول إلى الخدمات الشاملة المتعلقة بالعنف
-
الضمان توضح شروط استحقاق راتب الوفاة الطبيعية
-
مركز الأزمات يوضح حول مراكز الإيواء في المملكة
-
أمانة عمان تعقد الدورة التدريبية الأولى لمفتشي الصحة وضباط ارتباط مكافحة التدخين