وبحسب بيان للوزارة، قال الحنيفات خلال لقائه جمعية حمضيات وادي الأردن التعاونية وعدد من مزارعي الحمضيات، إن عملية الوصول إلى الاكتفاء الذاتي المأمول، يأتي عبر تطوير سلاسل القيمة لمحصول الليمون وتطوير عمليات ما بعد الحصاد من تبريد وتشميع وتخزين، لتغطية الفجوة بين الاحتياج والمتاح، خاصة بين الفترة الممتدة من أيار وحتى منتصف آب.
وأشار إلى وجود فرص تصديرية واعدة أمام المنتج المحلي نتيجة لتميز الحمضيات الأردنية من حيث النوعية والمذاق، لكن محددات عملية التصدير تكمن في عدم تلبية متطلبات بعض الأسواق، خاصة بعمليات الفرز والتشميع والتبريد.
وأوضح الحنيفات خلال اللقاء الذي بحث المعيقات والتحديات التي تواجه قطاع الحمضيات، أن الوزارة أوقفت منح رخص استيراد الليمون في نهاية تموز الماضي، ومنعت دخول أي إرسالية بعد 20 آب، وأن انخفاض الأسعار يعود لمجموعة من الأسباب تتلخص في انخفاض القدرة الشرائية لدى المستهلك والذي يتضح في انخفاض معدلات الاستهلاك لكثير من المحاصيل والسلع، إضافة إلى التوسع الكبير في زراعة الليمون في مناطق الأغوار الشمالية ما نتج عنه وفرة في المعروض وانخفاض الأسعار.
-
أخبار متعلقة
-
الشركة الأردنية الفلسطينية: تعاقدات لتصدير 4 آلاف طن خضروات إلى أوروبا
-
2700 شخص يستفيدون من مشروع تعزيز قدرة اللاجئين للاعتماد على الذات
-
الأمن يضبط مركبة ظهرت في فيديو يقودها صاحبها من المقعد المجاور
-
421 مليون دينار قيمة قروض بطاقات الائتمان حتى آب من العام 2025
-
بلدية إربد تواصل تنفيذ خطتها لتعبيد الطرق وتحسين واقع النظافة في المدينة
-
الغذاء والدواء تنفذ 5 آلاف جولة تفتيشية على المنشآت الغذائية خلال أيلول
-
إخماد حريق مركبة في متنزه غمدان دون إصابات
-
تعليمات جديدة للمركبات: موافقات أوروبية وخليجية إلزامية