الوكيل الاخباري - أوضح الناطق الإعلامي باسم وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الدكتور علي الدقامسة، أن الوزارة ومنذ أكثر من 20 عاما تقوم بتضمين دورات المياه والوحدات الصحية في بعض المساجد الرئيسية أو التي تتواجد على الطرق الرئيسية في جميع أنحاء المملكة إلى مستثمرين مقابل عائد مالي رمزي.اضافة اعلان
وحول ما تم تداوله عبر وسائل الإعلام بخصوص وضع تسعيرة 25 قرشا بدل خدمة لدخول دورات المياه التابعة لأحد المساجد، قال الدقامسة في بيان اليوم الاثنين، إن الوزارة ومن خلال مديرية الأوقاف التي يتبع لها المسجد تواصلت مع المستثمر وطلبت منه تزويدها ببيان أسباب وضع تسعيرة أكثر من المتفق عليها، علما ان بقية دورات المياه المستثمرة تتقاضى مبلغ 15 قرشا، مشيرا إلى أن ما تتقاضاه الأوقاف من عوائد مالية لجميع الدورات في المملكة يعود الى ذات المسجد أو إلى البرامج الوقفية لتنفق في وجوه البر المتعددة إن لم يكن المسجد بحاجة لتلك العوائد المالية.
وأضاف، أن المستثمر الذي يشغل أي دورة مياه أو وحدة صحية لأي مسجد يلزم بتشغيل عمال للقيام بتنظيف هذه الدورات ومتابعة نظافتها على مدار الوقت وتزويدها بمواد التنظيف وسائل غسيل الأيدي ومتابعة صيانة الدورات، وإصلاح الأعطال التي تطرأ عليها، ويضمن سلامتها من أي عبث أو تخريب أو سوء استخدام مقابل تقاضي مبلغ رمزي يدفعه مستخدم الوحدة الصحية.
وأكد الدقامسة، أن هذه التجربة لاقت الاستحسان من قبل المواطنين، ومنذ ذلك الوقت لم ترد الوزارة أي شكاوى أو اعتراض بهذا الخصوص، لما يجده مستخدم دورات المياه من نظافة تضمن طهارة المكان الكاملة، لا سيما وأن المساجد التي تتبع لها تلك الدورات والوحدات الصحية تقع في أماكن مزدحمة بالمواطنين، أو على الطرق الخارجية وتقدم خدماتها منذ ساعات الصباح لأكثر من 12 ساعة دون انقطاع.
وحول ما تم تداوله عبر وسائل الإعلام بخصوص وضع تسعيرة 25 قرشا بدل خدمة لدخول دورات المياه التابعة لأحد المساجد، قال الدقامسة في بيان اليوم الاثنين، إن الوزارة ومن خلال مديرية الأوقاف التي يتبع لها المسجد تواصلت مع المستثمر وطلبت منه تزويدها ببيان أسباب وضع تسعيرة أكثر من المتفق عليها، علما ان بقية دورات المياه المستثمرة تتقاضى مبلغ 15 قرشا، مشيرا إلى أن ما تتقاضاه الأوقاف من عوائد مالية لجميع الدورات في المملكة يعود الى ذات المسجد أو إلى البرامج الوقفية لتنفق في وجوه البر المتعددة إن لم يكن المسجد بحاجة لتلك العوائد المالية.
وأضاف، أن المستثمر الذي يشغل أي دورة مياه أو وحدة صحية لأي مسجد يلزم بتشغيل عمال للقيام بتنظيف هذه الدورات ومتابعة نظافتها على مدار الوقت وتزويدها بمواد التنظيف وسائل غسيل الأيدي ومتابعة صيانة الدورات، وإصلاح الأعطال التي تطرأ عليها، ويضمن سلامتها من أي عبث أو تخريب أو سوء استخدام مقابل تقاضي مبلغ رمزي يدفعه مستخدم الوحدة الصحية.
وأكد الدقامسة، أن هذه التجربة لاقت الاستحسان من قبل المواطنين، ومنذ ذلك الوقت لم ترد الوزارة أي شكاوى أو اعتراض بهذا الخصوص، لما يجده مستخدم دورات المياه من نظافة تضمن طهارة المكان الكاملة، لا سيما وأن المساجد التي تتبع لها تلك الدورات والوحدات الصحية تقع في أماكن مزدحمة بالمواطنين، أو على الطرق الخارجية وتقدم خدماتها منذ ساعات الصباح لأكثر من 12 ساعة دون انقطاع.
-
أخبار متعلقة
-
ولي العهد يبحث مع أعضاء في الكونغرس الأمريكي التطورات في المنطقة وجهود استعادة الاستقرار فيها
-
مراكز شبابية تنظم أنشطة متنوعة بالمحافظات
-
انطلاق خماسيات كرة القدم "عمان ٢٠٢٥" بمشاركة 8688 لاعباً وفنياً وإدارياً
-
انطلاق فعاليات مبادرة يوم التغيير 2025 في العقبة
-
الأردن يعزز جاهزيته لتنفيذ المساهمات المناخية المحددة وطنياً بدعم من الصندوق الأخضر للمناخ
-
اختتام البرنامج التدريبي لمتدربي قطاع المياه الفلسطيني في عمان
-
أوقاف الأغوار الشمالية تحتفي بذكرى المولد النبوي الشريف
-
بنك الدواء الخيري ينظم يوماً طبياً مجانياً في مبرة أم الحسين