الوكيل الإخباري - قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زاده، في تغريدة اليوم الثلاثاء، تعليقا على المحادثات النووية إن "الاتفاق في متناول اليد إذا حسمت أمريكا أمرها".
وقالت إيران أمس الاثنين، إن جهود إحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015 ربما تنجح إذا اتخذت الولايات المتحدة قرارا سياسيا لتلبية مطالب طهران، وذلك مع دخول المفاوضات منذ أشهر فيما وصفها أحد الدبلوماسيين الإيرانيين بالمرحلة الحاسمة.
والمخاطر كبيرة لأن فشل المحادثات المستمرة منذ عشرة أشهر من شأنه أن يحمل مخاطر اندلاع حرب جديدة في المنطقة، وفرض عقوبات صارمة إضافية على إيران من قبل الغرب.
وحدد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية القضايا العالقة المتبقية قائلا، إنها تتعلق بمدى إلغاء العقوبات، وتقديم ضمانات بأن الولايات المتحدة لن تنسحب من الاتفاق مرة أخرى، وحل المسائل المتعلقة بآثار اليورانيوم التي تم العثور عليها في العديد من المواقع القديمة، ولكن غير المعلنة في إيران.
وتقول كل الأطراف المشاركة في المحادثات إنه جرى إحراز تقدم نحو إعادة الاتفاق الذي يحد من أنشطة طهران النووية مقابل تخفيف العقوبات، والذي انسحبت منه الولايات المتحدة في عام 2018. غير أن طهران وواشنطن أشارتا إلى استمرار وجود بعض الخلافات الكبرى التي يتعين حلها.
-
أخبار متعلقة
-
الداخلية السورية: القبض على خلية تابعة لحزب الله كانت تنشط في ريف دمشق الغربي
-
قطر تستضيف قمة عربية إسلامية طارئة الأحد لبحث "الهجوم الإسرائيلي" على أراضيها
-
قطر تعلن تشييع ضحايا الهجوم الإسرائيلي الخميس
-
النيابة التركية تصادر 121 شركة وتوقف مدراء في قضايا احتيال واسعة
-
الحوثيون يهددون باستهداف المستوطنين أينما كانوا
-
باكستان.. فيضانات مدمرة تجبر الآلاف على النزوح وتهدد السدود
-
شهيد وجريح في غارة إسرائيلية جنوب لبنان
-
اجتماع بمجلس الامن اليوم لمناقشة عدوان اسرائيل على قطر