الوكيل الإخباري- قال المتحدث باسم الدبلوماسية الأوروبية بيتر ستانو، في إفادة صحفية في بروكسل، إن الاتحاد الأوروبي لن يدعم مبادرة القادة الأفارقة بشأن أوكرانيا إذا تضمنت تجميد النزاع.
وأضاف: "نرحب بجميع المبادرات البناءة التي يمكن أن تؤدي إلى السلام. نريد سلاما يعيد للأوكرانيين حقوقهم وسيادتهم وأراضيهم. إذا تمكن طرف ما من إقناع روسيا بمغادرة أوكرانيا، فسنؤيد ذلك بالتأكيد. أما إذا كان الحديث يدور عن وقف إطلاق النار، وتجميد المواقف القائمة على الأرض، فهذا ليس سلاما. هذا هو موقفنا".
وفي وقت سابق، قال المدير العام لوزارة خارجية جنوب إفريقيا، زين دانجور، إن رئيس جمهورية جنوب إفريقيا، سيريل رامافوزا، وزعماء خمس دول إفريقية أخرى، سيزورون موسكو وكييف في أوائل يونيو في إطار مبادرة سلام.
من جانبه، صرح جان إيف أوليفييه، مؤسس مؤسسة برازافيل والمبادر لتنظيم هذه البعثة الإفريقية، أن الهدف الرئيسي لمهمة زعماء الدول الإفريقية هو بدء الحوار بين البلدين والمساعدة في إقامة حوار بينهما.
-
أخبار متعلقة
-
نتنياهو يطلب تعتيما إعلاميا على مفاوضات الأسرى
-
إسرائيل تغلق سفارتها في أيرلندا
-
تركيا تقدم عرضا "عسكريا" للإدارة السورية الجديدة
-
تقرير جديد يتحدث عن حجم ثروة عائلة الأسد ومن يعمل لحسابهم
-
بعد توقفه من روسيا.. هذه الدولة تستعد لتوريد القمح إلى سوريا
-
الجولاني: الأكراد جزء من الوطن وشركاء في سوريا القادمة
-
ما هو مصير الأسد وعائلته؟
-
خلال أقل من 5 ساعات.. أكثر من 60 ضربة إسرائيلية على سوريا