ووفقا للشبكة، تم تقديم تقرير مشترك من مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة الداخلية، وحذر التقرير من التهديدات المحتملة التي قد يشكلها المتطرفون، وتم تسليم التقرير إلى وكالات إنفاذ القانون لتنسيق الإجراءات في هذا الصدد.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الأمن الوطني مايرا رودريغيز: "العنف ليس له مكان في السياسة، ووزارة الأمن الوطني تواصل العمل مع شركائنا لتقييم ومنع التهديدات الناشئة من مصادر وطنية وأجنبية".
وأضافت أن الولايات المتحدة بديناميكية عالية تواصل تبادل المعلومات مع شركاء إنفاذ القانون حول المخاطر المحتملة في انتخابات 2024.
وذكر التقرير أن ادعاءات تزوير الانتخابات أصبحت "الدافع الرئيسي" للمتطرفين لاستهداف المسؤولين الحكوميين والانتخابات على وجه التحديد.
وتشمل العوامل الأخرى المسببة للعنف قضايا الهجرة وحقوق الأقليات والإجهاض ومحاولات اغتيال الرئيس السابق دونالد ترامب.
كما زادت التهديدات ضد العاملين في الانتخابات بشكل حاد، وفقا لمكتب التحقيقات الفيدرالي، وتشمل رسائل بريدية تحتوي على مسحوق أبيض غير معروف، وتهديدات عبر الإنترنت ومكالمات طوارئ وهمية تؤدي إلى عمليات الشرطة على عناوين مزيفة.
ومن المقرر أن تجرى الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 5 نوفمبر، وسيمثل الحزب الديمقراطي نائبة الرئيس كامالا هاريس، والحزب الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب.
-
أخبار متعلقة
-
الجامعة العربية تبحث القضايا التنظيمية للمنظمات العربية المتخصصة
-
الرئيس النيجيري السابق محمد بخاري في ذمة الله
-
عباس: حماس لن تحكم غزة في اليوم التالي للحرب
-
إيران تتهم إسرائيل بمحاولة اغتيال رئيسها وتتوعد بـ"رد قاس"
-
منذ سقوط الأسد .. جيش الاحتلال يصادر اطناناً من الأسلحة في سوريا
-
قطر تقرر تعويض المتضررين من اعتراض الصواريخ الإيرانية
-
إسرائيل تقاضي فرنسا .. القصة كاملة
-
بسبب ترامب .. إجراءات أمنية غير مسبوقة في نهائي مونديال الأندية