الوكيل الإخباري - طالب الاتحاد البرلماني العربي بضرورة أن يكون يوم الـ21 من آب من كل عام، يومًا لشحذ الهمم العربية والإسلامية والمسيحية، بهدف إعلاء صوت الحق والنصرة للقضية الفلسطينية، ولقدسها الشريف ومسجدها المبارك، ليعرف القاصي والداني أن ما من حق يموت وهناك من يطالب به.
جاء ذلك في بيان صادر عن الاتحاد، اليوم الأحد، في الذكرى المشؤومة الثالثة والخمسين لإحراق المسجد الأقصى المبارك.
وأكد الاتحاد أن "الأقصى" خاص بالمسلمين، وان كل ما تقوم به السلطات الاحتلال الاسرائيلية بحق مدينة القدس ما هي إلا إجراءات باطلة وغير قانونية، مستنكرا المحاولات الصهيونية الهادفة إلى المساس بقدسية المسجد المبارك وتحويله إلى أداة استفزاز لمشاعر المسلمين في شتى أصقاع المعمورة.
وجدد الاتحاد، في ختام بيانه، موقفه التضامني تجاه القضية الفلسطينية، مشددا في الوقت نفسه على اهمية توحيد الصفوف بين الفصائل الفلسطينية، وضرورة انسجامها مع المواقف العربية والدولية لمواجهة المحتل الاسرائيلي، والعمل على إفشال جميع مخططاته التهويدية والعنصرية.
-
أخبار متعلقة
-
انباء عن وفاة 3 من الوفد القطري المفاوض في حادث سير بمصر
-
مصر: إثيوبيا تدير سد النهضة بطريقة غير منضبطة
-
شهيد بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان
-
مُسيرات أوكرانية تقصف مصفاة نفط روسية
-
وزيرا خارجية مصر والولايات المتحدة يبحثان ترتيبات قمة شرم الشيخ بشأن غزة
-
30 قتيلا في هجوم بمسيّرة في الفاشر غرب السودان
-
الكشف عن الحالة الصحية لترامب بعد إجرائه فحصه الطبي
-
غارات إسرائيلية على بلدات جنوبي لبنان