وتعني موافقة دي مورايس، التي جاءت استجابة لطلب من الشرطة الاتحادية، أنه سيكون في مقدور أقارب بولسونارو زيارة المنزل الذي يقيم فيه مع زوجته ميشيل دون الحاجة إلى الحصول على إذن مسبق من المحكمة.
وينطبق القرار على أبناء بولسونارو وابنته وأحفاده وأفراد أسرة زوجته المقربين.
وأثار أمر الإقامة الجبرية انقساما حادا بين البرازيليين، إذ يرى مؤيدو بولسونارو أن هذه القضية تمثل اضطهادا لخصم سياسي، في حين يؤكد أنصار لولا أنه يجب حسم المسألة داخل أروقة القضاء.
واستحوذت هذه القضية على اهتمام واسع في البلاد الواقعة في أمريكا الجنوبية، في وقت تواجه فيه البرازيل حربا تجارية مع الولايات المتحدة.
وحظي بولسونارو بدعم من الحكومة الأمريكية، حيث وصف الرئيس دونالد ترامب ملاحقته القضائية بأنها "حملة اضطهاد"، وربط قراره بفرض تعرفة جمركية بنسبة 50% على السلع المستوردة من البرازيل بالوضع القضائي لحليفه.
-
أخبار متعلقة
-
"أسطول مساعدات غزة".. إسرائيل تكشف مصير النشطاء
-
فيتنام: ارتفاع ضحايا إعصار بوالوي إلى 36 قتيلا
-
وفاة شيخ القراء في المسجد النبوي
-
زيلينسكي يلتقي القادة الأوروبيين في كوبنهاغن اليوم
-
شهيدان وجريح في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان
-
بريطانيا تنهي العمل ببرنامج للمّ شمل اللاجئين
-
رويترز: الولايات المتحدة ستزود أوكرانيا بمعلومات استخباراتية لضرب روسيا
-
سلطنة عمان تفرض حظرا على استيراد جميع أنواع المياه المعبأة الآتية من إيران