وتعني موافقة دي مورايس، التي جاءت استجابة لطلب من الشرطة الاتحادية، أنه سيكون في مقدور أقارب بولسونارو زيارة المنزل الذي يقيم فيه مع زوجته ميشيل دون الحاجة إلى الحصول على إذن مسبق من المحكمة.
وينطبق القرار على أبناء بولسونارو وابنته وأحفاده وأفراد أسرة زوجته المقربين.
وأثار أمر الإقامة الجبرية انقساما حادا بين البرازيليين، إذ يرى مؤيدو بولسونارو أن هذه القضية تمثل اضطهادا لخصم سياسي، في حين يؤكد أنصار لولا أنه يجب حسم المسألة داخل أروقة القضاء.
واستحوذت هذه القضية على اهتمام واسع في البلاد الواقعة في أمريكا الجنوبية، في وقت تواجه فيه البرازيل حربا تجارية مع الولايات المتحدة.
وحظي بولسونارو بدعم من الحكومة الأمريكية، حيث وصف الرئيس دونالد ترامب ملاحقته القضائية بأنها "حملة اضطهاد"، وربط قراره بفرض تعرفة جمركية بنسبة 50% على السلع المستوردة من البرازيل بالوضع القضائي لحليفه.
-
أخبار متعلقة
-
مباحثات مصرية إيرانية حول البرنامج النووي
-
"إير فرانس" تعلن عن خرق أمني لبيانات العملاء وتحذر من رسائل مشبوهة
-
نشطاء يشبّهون غزة بهيروشيما بعد قصفها بالقنبلة الذرية
-
عقوبات "حوثية" على 64 شركة اخترقت الحظر البحري تجاه إسرائيل
-
سلوفينيا تفرض حظرا على الواردات من الأراضي التي تحتلها إسرائيل
-
نيويورك تايمز: ترامب يرغب في لقاء بوتين خلال الأسبوع المقبل
-
"حكماء المسلمين" يدين اقتحام باحات الأقصى
-
ترامب يسكب غضبه في كأس البرازيل هذه المرة .. تفاصيل