وبالإضافة إلى زعيمة حزب “التجمع الوطني” لوبان، يحاكم أيضا والدها ومؤسس الحزب، جان ماري لوبان، ضمن 28 متهما آخرين بتهمة اختلاس أموال عامة.
ولطالما نفت مارين لوبان هذه الاتهامات، التي تعود إلى الفترة ما بين عام 2004 وعام 2016، والموجهة ضد حزب التجمع الوطني وبعض المسؤولين السابقين والمساعدين المنتخبين السابقين.
وتتعلق القضية بالتوظيف الوهمي المحتمل لمساعدين لعدد من نواب البرلمان الأوروبي الفرنسيين.
ويتمحور الاتهام الرئيسي حول تلقي حزب لوبان أموالا من البرلمان الأوروبي لصالح مساعدين برلمانيين كانوا في الواقع يعملون لصالح الحزب.
وإذا تمت إدانة المتهمين، قد يتم أيضا إعلان عدم أهليتهم للترشح لمدة خمس سنوات، مما قد يعرقل ترشح لوبان في الانتخابات الرئاسية المقبلة في عام 2027.
وكالات
-
أخبار متعلقة
-
إيطاليا تؤكد ضرورة ضمان سلامة الصحفيين وحرية عملهم في غزة
-
قاسم: ثلاثية الجيش والشعب والمقاومة ردعت الكيان 17 عامًا
-
رسميا.. الخزانة الأمريكية تزيل لوائح العقوبات على سوريا من مدونة القوانين الفيدرالية
-
قمة جدة: تحرك إسلامي عاجل لوقف العدوان الإسرائيلي
-
الإمارات تُجهّز السفينة التاسعة محملة بـ7 آلاف طن مساعدات لأهالي غزة
-
ترامب يدعو إلى سحب تراخيص بعض القنوات التلفزيونية الأمريكية
-
زلزال جديد يضرب كامتشاتكا
-
الولايات المتحدة.. حادثة إطلاق نار في حرم جامعة ساوث كارولينا