الوكيل الاخباري - ثلاث سنوات على انفجار مرفأ بيروت الذي أودى بحياة أكثر من 220 شخصا وتسبب بسقوط 6500 جريحا، وسط جروح لم تلتئم على واقعة ما تزال تواجه عراقيل عدة مرتبطة بالأزمة السياسية التي يعيشها لبنان تحت وطأة الاوضاع الاقتصادية العصيبة.
الانفجار الذي تحل ذكراه الثالثة اليوم الجمعة فاقم الأزمة الاقتصادية، التي كانت ملامحها قد بدأت قبل نحو عام من وقوعه وتسارعت بعده النقمات الشعبية نتيجة لويلات الأوضاع المتفجرة بعدها.
وغرد رئيس الوزراء اللبناني السابق سعد الحريري، بمناسبة حلول الذكرى المؤلمة: "4 آب … بصمة سوداء على جبين مرحلة من تاريخ لبنان. جرح بيروت لن يندمل والعدالة آتية مهما طال الزمن".
وتم تخزين المواد الكيميائية الصناعية بشكل غير صحيح هناك لسنوات، بسبب فشل الحكومات المتعاقبة والمشرعين عبر الانقسام السياسي.
-
أخبار متعلقة
-
البرلمان والجامعة العربية يدينان التفجير الإرهابي في كنيسة بدمشق
-
انقطاع التيار الكهربائي عن أحياء بطهران إثر الضربات الإسرائيلية
-
السلطة القضائية الإيرانية: الوضع في سجن إيفين تحت السيطرة
-
السفارة الأمريكية بالبحرين تحول موظفيها إلى العمل عن بعد
-
الكشف عن مقتل عالم نووي إيراني آخر في هجوم 13 يونيو
-
دوي انفجار بطهران ومسيّرات إسرائيلية تستهدف محافظة البرز الإيرانية
-
ترامب يثير الجدل مجددا.. ماذا قال عن سد النهضة؟
-
مصادر إيرانية: المرشد الأعلى علي خامنئي يسمي 3 شخصيات لخلافته في حال اغتياله