وقال بونافونت في المؤتمر الصحفي الذي عقده الليلة الماضية في نيويورك: "في الشرق الأوسط، لا يمكننا استبعاد حدوث تصعيد إقليمي"، مشيرا إلى أن المجلس سيعقد في 29 نيسان جلسة حول هذه المسألة برئاسة وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو.
وأضاف، أن المجلس سيعقد في نيسان اجتماعين سنويين بشأن عمليات حفظ السلام والنازحين واللاجئين في "وقت خاص لتعددية الأطراف"، حيث "نواجه العديد من الأزمات، بما في ذلك النزاعات المسلحة والتمويل".
وبين بونافونت أن هذا يجبر تعددية الأطراف على التفكير طويلا ومليا في أساليبها وقدراتها على التصدي للتحديات التي أنشئت لمواجهتها"، مشيرا إلى أن الاجتماعين سيعقدان يومي 7 نيسان و 28 نيسان مع التركيز على عمليات حفظ السلام واللاجئين والمشردين، على التوالي.
ومن المقرر أيضا أن يعقد المجلس، اليوم الأربعاء، جلسة إحاطة بشأن حماية المدنيين في الصراعات المسلحة.
-
أخبار متعلقة
-
روسيا: المحادثات بين بوتين وترمب توفر فرصة لاستعادة العلاقات
-
زلزال بقوة 6,3 درجات يهز العاصمة الكولومبية بوغوتا
-
إيران: المقترح الأميركي لا يشير الى رفع العقوبات
-
الحجاج المتعجلون يؤدون طواف الوداع بيسر وطمأنينة
-
ألمانيا تؤكد التزامها بمواصلة تقديم الدعم للشعب السوري
-
الجيش الروسي يعلن شن هجوم على منطقة دنيبروبتروفسك الأوكرانية
-
جيش الاحتلال يقول إنه استهدف أحد عناصر حماس في جنوب سوريا
-
ترامب يأمر بنشر الحرس الوطني في لوس أنجلوس لمواجهة الاحتجاجات