ولساعات بعد الغارات، عملت إسرائيل على فرض رقابة جوية صارمة على المكان المستهدف. وأفاد شهود عيان أن المسيرات الإسرائيلية لم تفارق أجواء المنطقة المستهدفة في الجهة الجنوبية من الضاحية.
وأفاد شاهد بأن مسيرة إسرائيلية أطلقت صاروخاً على مجموعة من المسعفين في المنطقة، فيما تلقى مركز الدفاع المدني في منطقة الحدث، وهو الأقرب جغرافياً إلى المنطقة المستهدفة اتصالاً هاتفياً إسرائيلياً، محذراً من إرسال أية سيارات إسعاف إلى المنطقة، وهدد باستهدافها فوراً.
ونقلت «القناة الـ14» الإسرائيلية عن مصادر عسكرية أن صفي الدين هو المستهدف من الضربة. لكن لم يتسن التحقق من مصيره بشكل فوري.
كذلك نقلت صحيفة «نيويورك تايمز» عن ثلاثة مسؤولين إسرائيليين أن الغارات «استهدفت اجتماعاً لقيادة الحزب ضم صفي الدين».
-
أخبار متعلقة
-
برسالة من زوجته .. زيلينسكي "كسر الجليد" مع ترامب
-
زيلينسكي: الأسلحة الأمريكية جزء من الضمانات الأمنية بالنسبة لأوكرانيا
-
موسكو: نأمل في أن يسهم لقاء ترامب وزيلينسكي في مواصلة مسيرة سلام طويل الأمد
-
إيطاليا: استبعاد إسرائيل من معرض ليفانتي
-
الرئيس الروسي يطلع نظيره البرازيلي على نتائج قمته مع ترامب في ألاسكا
-
إسرائيل تخطط لإغلاق القنصلية الفرنسية في القدس
-
إسرائيل تلغي تأشيرات الدبلوماسيين الأستراليين لدى فلسطين
-
بقرار من كلية الفنون .. "الموديل العاري" يثير الجدل في سوريا