ولساعات بعد الغارات، عملت إسرائيل على فرض رقابة جوية صارمة على المكان المستهدف. وأفاد شهود عيان أن المسيرات الإسرائيلية لم تفارق أجواء المنطقة المستهدفة في الجهة الجنوبية من الضاحية.
وأفاد شاهد بأن مسيرة إسرائيلية أطلقت صاروخاً على مجموعة من المسعفين في المنطقة، فيما تلقى مركز الدفاع المدني في منطقة الحدث، وهو الأقرب جغرافياً إلى المنطقة المستهدفة اتصالاً هاتفياً إسرائيلياً، محذراً من إرسال أية سيارات إسعاف إلى المنطقة، وهدد باستهدافها فوراً.
ونقلت «القناة الـ14» الإسرائيلية عن مصادر عسكرية أن صفي الدين هو المستهدف من الضربة. لكن لم يتسن التحقق من مصيره بشكل فوري.
كذلك نقلت صحيفة «نيويورك تايمز» عن ثلاثة مسؤولين إسرائيليين أن الغارات «استهدفت اجتماعاً لقيادة الحزب ضم صفي الدين».
-
أخبار متعلقة
-
قطر ترحب بإعلان حماس موافقتها على إطلاق سراح أسير أميركي
-
تقدم كبير في المفاوضات بين واشنطن وبكين بشأن الرسوم الجمركية
-
إعلام إسرائيلي: ويتكوف يصل إلى تل أبيب غدا
-
ترامب: سأعلن بعد قليل عن الخبر الأكثر أهمية وتأثيرا على الإطلاق
-
جيش الاحتلال الإسرائيلي يصدر تحذيرات بضرورة إخلاء 3 موانئ يمنية
-
زيلينسكي: سألتقي بوتين في تركيا الخميس المقبل وأتوقع وقفا لإطلاق النار غدا
-
رويترز: الولايات المتحدة والصين تتوصلان إلى اتفاق بشأن تقليص العجز التجاري بين البلدين
-
ترامب: على أوكرانيا الموافقة فورا على دعوة بوتين للقاء يوم الخميس في تركيا للتفاوض