وقال الوزير في الأمم المتحدة بنيويورك أمس الاثنين إنّ "فرنسا تدعو الأطراف وأولئك الذين يدعمونهم إلى وقف التصعيد وتجنّب اندلاع حريق إقليمي سيكون مدمّرا للجميع، بدءا بالسكان المدنيين. لهذا السبب، طلبتُ عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن بشأن لبنان هذا الأسبوع".
وأضاف "في هذه اللحظة، أفكر بالشعب اللبناني في الوقت الذي تسبّبت فيه غارات إسرائيلية لتوّها باستشهاد مئات الضحايا المدنيين، بما في ذلك عشرات الأطفال".
وتابع "هذه الضربات التي يتمّ تنفيذها على جانبي الخط الأزرق (الفاصل بين إسرائيل ولبنان) وعلى نطاق أوسع في المنطقة بأسرها يجب أن تتوقف فورا".
وشدّد بارو الذي تولّى منصبه الجديد لتوّه أنّه "في لبنان كما في أماكن أخرى، ستبقى فرنسا في حالة تأهب كامل لحلّ الأزمات الكبرى التي تمزق النظام الدولي. فرنسا ستتّخذ مبادرات".
-
أخبار متعلقة
-
أول رد من الرئاسة السورية بعد قصف محيط قصر الشرع
-
إيران: الإصرار على العقوبات يزيد الشك في نوايا واشنطن تجاهنا
-
مقتل شخصين إثر حادث تسرب في إحدى وحدات شركة نفط البحرين
-
الاتحاد الأوروبي يغرّم "تيك توك" 530 مليون يورو بسبب نقل بيانات إلى الصين
-
لبنان يحذّر حماس من تنفيذ أعمال تمس بسيادته وأمنه
-
إطلاق صاروخ ثانٍ من اليمن باتجاه إسرائيل
-
بولتون: الفوضى جزء من حمض ترامب النووي
-
هجوم إسرائيلي قرب القصر الرئاسي.. ونتنياهو يوجه رسالة للنظام السوري