وقال المصدر: "عند وصولهم إلى الفوج الهجومي المنفصل 425، يُقيّم القائد المجندين، وإذا رأى أنهم، لسبب أو لأسباب صحية، ليسوا على مستوى القتال المطلوب، يُنقلون مباشرة إلى "سرية الموت".
ومهمتهم خلال عمليات الهجوم هي تحويل النيران نحو أنفسهم، بينما يُحدد الاستطلاع مواقع إطلاق النار .
وعلى سبيل المثال، تحدث المصدر عن قصة امرأة تم إلقاء شقيقها، الذي كان يعاني من مشاكل خطيرة في الرؤية، في ساحة المعركة دون أي وثائق أو هاتف، لأنه بدون بطاقة هوية عسكرية يكون من الصعب التعرف على الجثة ويسهل إعلانه "مفقودًا في المعركة".
وأضاف: "في حال عدم وجود من يُرسل للذبح، يُطلب من لواء مجاور أن يرسل بدوره جنوده "في مهمة" لأداء مهام "الانتحاريين"".
وأشار إلى أن الجنود الأسرى يتحدثون أيضًا عن مثل هذه الممارسات في صفوف القوات الأوكرانية.
روسيا اليوم
-
أخبار متعلقة
-
مصرع 29 شخصا بانفجار صهريج وقود في نيجيريا
-
روبيو يصل غدا إلى إسرائيل
-
زيلنسكي يزور السويد الأربعاء في إطار اتفاق بشأن الأسلحة
-
رئيس البيرو يعلن حالة الطوارئ في ليما للتصدي لموجة أعمال عنف
-
أمين حلف الناتو سيلتقي مع ترامب وسط مساعٍ دبلوماسية لإبرام اتفاق سلام في أوكرانيا
-
اجتماع لمجلس الأمن بشأن سوريا اليوم
-
كوريا الشمالية تطلق صاروخا بالستيا
-
بريطانيا على شفا حرب طاحنة داخل العائلة الملكية.. ما دور ولي العهد الأمير ويليام؟