الوكيل الاخباري- قال وزير الخارجية اليمني أحمد عوض بن مبارك، إن الحكومة اليمنية تطالب جامعة الدول العربية بتنفيذ توصية الاجتماع الذي عقد على مستوى المندوبين بإدراج "جماعة الحوثي كجماعة إرهابية".اضافة اعلان
وأضاف، الاثنين، على هامش أعمال القمة العربية في الجزائر، من الضروري السعي لإعطاء كل الفرص لتمديد الهدنة في اليمن"، مشيرا إلى مبادرات وجهود تبذل من المبعوث الأممي نحو ذلك، ومن بعض الأقطار العربية للضغط على ميليشيا الحوثي للمجيء إلى طاولة المشاورات.
وعن علاقة اليمن بالأردن، قال إن "العلاقة مميزة، والدور الذي يلعبه الأشقاء في الأردن مميز"، موضحا أن "الأردن أصبح محطة مهمة جدا في الكثير من الملفات اليمنية سواء فيما يتعلق بإطلاق الأسرى والمحتجزين، أو الكثير من المشاورات السياسية التي تعقد في العاصمة عمّان".
"هناك تنسيق أمني وسياسي واقتصادي عالي بين الحكومة اليمنية وبين الأشقاء في الأردن"، وفق بن مبارك، مضيفا أن الأردن حاضنة لعدد كبير من اليمنيين الذين اضطرتهم ظروف الحرب والممارسات التعسفية لميليشيا الحوثي الذي طالت خاصة رجال الأعمال، وتحول إلى واحة آمنة لكثير من رجال الأعمال في اليمن.
وتابع بن مبارك أن "المؤشرات تظهر أن جماعة الحوثي ماضية في غيها وفي رفعها للسقف وتحديها لإرادة اليمنين، وهذا الأمر ليس له ارتباط في الملف اليمني تحديدا، لكن له ارتباط بما تعانيه إيران حاليا من ضغوط داخلية، وله علاقة بإخفاق إيران وإخفاق مسار المشاورات النووية مع إيران، وله علاقة بقضايا تعاني منها إيران وينعكس هذا الأمر على تصرفات ميليشيا الحوثي".
وقال إن اليمن يطلب دعما سياسيا كاملا للحكومة الشرعية في استعادة الدولة، ويطلب التأكيد على أنه لا حل في اليمن إلا على أساس المخرجات المتوافق عليها وطنيا وإقليميا ودوليا وهي المبادرة الخليجية ومخرجات الحوار والقرار الدولي رقم 316.
وأضاف بن مبارك أن "اليمن يؤكد على ضرورة ممارسة أقصى درجات الضغط السياسي على ميليشيا الحوثي ويطلب بالتأكيد دعما اقتصاديا يمكن الحكومة الشرعية ومجلس القادة لمجابهة تلك التحديات.
وأضاف، الاثنين، على هامش أعمال القمة العربية في الجزائر، من الضروري السعي لإعطاء كل الفرص لتمديد الهدنة في اليمن"، مشيرا إلى مبادرات وجهود تبذل من المبعوث الأممي نحو ذلك، ومن بعض الأقطار العربية للضغط على ميليشيا الحوثي للمجيء إلى طاولة المشاورات.
وعن علاقة اليمن بالأردن، قال إن "العلاقة مميزة، والدور الذي يلعبه الأشقاء في الأردن مميز"، موضحا أن "الأردن أصبح محطة مهمة جدا في الكثير من الملفات اليمنية سواء فيما يتعلق بإطلاق الأسرى والمحتجزين، أو الكثير من المشاورات السياسية التي تعقد في العاصمة عمّان".
"هناك تنسيق أمني وسياسي واقتصادي عالي بين الحكومة اليمنية وبين الأشقاء في الأردن"، وفق بن مبارك، مضيفا أن الأردن حاضنة لعدد كبير من اليمنيين الذين اضطرتهم ظروف الحرب والممارسات التعسفية لميليشيا الحوثي الذي طالت خاصة رجال الأعمال، وتحول إلى واحة آمنة لكثير من رجال الأعمال في اليمن.
وتابع بن مبارك أن "المؤشرات تظهر أن جماعة الحوثي ماضية في غيها وفي رفعها للسقف وتحديها لإرادة اليمنين، وهذا الأمر ليس له ارتباط في الملف اليمني تحديدا، لكن له ارتباط بما تعانيه إيران حاليا من ضغوط داخلية، وله علاقة بإخفاق إيران وإخفاق مسار المشاورات النووية مع إيران، وله علاقة بقضايا تعاني منها إيران وينعكس هذا الأمر على تصرفات ميليشيا الحوثي".
وقال إن اليمن يطلب دعما سياسيا كاملا للحكومة الشرعية في استعادة الدولة، ويطلب التأكيد على أنه لا حل في اليمن إلا على أساس المخرجات المتوافق عليها وطنيا وإقليميا ودوليا وهي المبادرة الخليجية ومخرجات الحوار والقرار الدولي رقم 316.
وأضاف بن مبارك أن "اليمن يؤكد على ضرورة ممارسة أقصى درجات الضغط السياسي على ميليشيا الحوثي ويطلب بالتأكيد دعما اقتصاديا يمكن الحكومة الشرعية ومجلس القادة لمجابهة تلك التحديات.
-
أخبار متعلقة
-
مجلس الأمن يناقش الوضع في اليمن
-
البشير يبارك نجاح الثورة السورية
-
الشرع: أنقذنا سوريا والمنطقة من خطر إستراتيجي
-
حزب البعث يعلق نشاطه حتى إشعار آخر
-
الأمم المتحدة تدعو إلى عملية انتقالية جامعة في سوريا لتجنب "حرب أهلية جديدة"
-
وزارة الصحة اللبنانية: 5 شهداء جراء غارات إسرائيلية جديدة جنوب لبنان
-
السعودية تفوز بحق تنظيم كأس العالم 2034
-
إلغاء حظر التجول في دمشق وريفها