الوكيل الاخباري - قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير إن الكيان يعيش ذروة موجة العمليات وأنه "يتوجب سحق هذه الموجة بقرارات حاسمة قبل أن تتعاظم".
وتوعد بن غفير بالتضييق أكثر على الأسرى ردًا على عملية الخليل التي وقعت أمس، كما توعّد بقرارات حاسمة في جلسة الكابينت اليوم.
وقال إن هناك خيارات للتعامل مع الموجة الحالية ومنها سحب التصاريح وإعادة الحواجز وتمرير قانون إعدام الأسرى أو على الأقل التضييق أكثر على الأسرى.
وأضاف: "يتوجب عدم منح الأسرى ظروفًا محسّنة في السجون، فمن اللحظة التي تسلمت فيها منصبي عملت على إغلاق المخابز التي زوّدت الأسرى بالخبز الطازج، بالإضافة لتقليص زمن الحمام، وكذلك وقف علاجات الأسنان على حساب دافعي الضرائب، وليس انتهاءً بإلغاء الخصم على فترات الاعتقال".
وقال بن غفير إنه يتأمل المصادقة اليوم على قرارات "شجاعة" ترسل برسالة لمنفذي العمليات بأن عملياتهم لا تجدِ نفعاً.
-
أخبار متعلقة
-
جيش الاحتلال يعرض على الحكومة جميع تداعيات اجتياح مدينة غزة
-
رابطة العالم الإسلامي تحذر من التداعيات الكارثية لاجتياح غزة
-
مصادر إسرائيلية: عملية غزة بدأت تدريجيا بناء على طلب واشنطن
-
نتنياهو يريد إجلاء سكان مدينة غزة بشكل أسرع
-
إعلام إسرائيلي: رصد إطلاق صاروخ من اليمن
-
اليونيسف: عائلات غزة المنهكة من الحرب تدفع من جحيم إلى آخر
-
لوكسمبورغ تعتزم الاعتراف بدولة فلسطين
-
شهيدان برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في قلقيلية