الوكيل الاخباري - قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير إن الكيان يعيش ذروة موجة العمليات وأنه "يتوجب سحق هذه الموجة بقرارات حاسمة قبل أن تتعاظم".
وتوعد بن غفير بالتضييق أكثر على الأسرى ردًا على عملية الخليل التي وقعت أمس، كما توعّد بقرارات حاسمة في جلسة الكابينت اليوم.
وقال إن هناك خيارات للتعامل مع الموجة الحالية ومنها سحب التصاريح وإعادة الحواجز وتمرير قانون إعدام الأسرى أو على الأقل التضييق أكثر على الأسرى.
وأضاف: "يتوجب عدم منح الأسرى ظروفًا محسّنة في السجون، فمن اللحظة التي تسلمت فيها منصبي عملت على إغلاق المخابز التي زوّدت الأسرى بالخبز الطازج، بالإضافة لتقليص زمن الحمام، وكذلك وقف علاجات الأسنان على حساب دافعي الضرائب، وليس انتهاءً بإلغاء الخصم على فترات الاعتقال".
وقال بن غفير إنه يتأمل المصادقة اليوم على قرارات "شجاعة" ترسل برسالة لمنفذي العمليات بأن عملياتهم لا تجدِ نفعاً.
-
أخبار متعلقة
-
زيارات أميركية متتالية لإسرائيل
-
قوات الاحتلال تنفذ اقتحامات في الضفة الغربية
-
مستوطنون يقطعون 30 شجرة زيتون في مسافر يطا
-
هيئة فلسطينية: 2350 اعتداء استيطانيًّا نفّذها الإسرائيليون في تشرين أول
-
إسرائيل تتسلم جثة رهينة من "حماس" في غزة
-
الكنيست الإسرائيلي يصوّت الأربعاء على مشروع "قانون إعدام الأسرى"
-
الكيان بكافة أجهزته يبحث عن هاتف محمول قبل سقوط الرؤوس الكبيرة
-
حماس تعلن العثور على جثة جندي إسرائيلي في غزة
