الوكيل الاخباري - قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير إن الكيان يعيش ذروة موجة العمليات وأنه "يتوجب سحق هذه الموجة بقرارات حاسمة قبل أن تتعاظم".
وتوعد بن غفير بالتضييق أكثر على الأسرى ردًا على عملية الخليل التي وقعت أمس، كما توعّد بقرارات حاسمة في جلسة الكابينت اليوم.
وقال إن هناك خيارات للتعامل مع الموجة الحالية ومنها سحب التصاريح وإعادة الحواجز وتمرير قانون إعدام الأسرى أو على الأقل التضييق أكثر على الأسرى.
وأضاف: "يتوجب عدم منح الأسرى ظروفًا محسّنة في السجون، فمن اللحظة التي تسلمت فيها منصبي عملت على إغلاق المخابز التي زوّدت الأسرى بالخبز الطازج، بالإضافة لتقليص زمن الحمام، وكذلك وقف علاجات الأسنان على حساب دافعي الضرائب، وليس انتهاءً بإلغاء الخصم على فترات الاعتقال".
وقال بن غفير إنه يتأمل المصادقة اليوم على قرارات "شجاعة" ترسل برسالة لمنفذي العمليات بأن عملياتهم لا تجدِ نفعاً.
-
أخبار متعلقة
-
نتنياهو: نحن لم نغير الشرق الأوسط فحسب بل غيرنا أنفسنا
-
الغارديان: انتشال الجثث من تحت أنقاض غزة أصعب مهمة في تاريخ الحروب الحديثة
-
الأمم المتحدة: 81% من المباني في قطاع غزة تضررت
-
زلزال داخل الكيان .. اعتقال رئيس "الهستدروت" وزوجته في أكبر قضية فساد
-
3 جرحى بينهم طفلة برصاص الاحتلال شرقي مدينة غزة
-
"صحة غزة" تتسلم جثامين 45 شهيدا أفرج عنها الاحتلال
-
الكنيست يقر مشروع قانون لإعدام أسرى فلسطينيين
-
اردوغان: حماس عازمة على التزام تطبيق وقف إطلاق النار في غزة
