الوكيل الاخباري - قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير إن الكيان يعيش ذروة موجة العمليات وأنه "يتوجب سحق هذه الموجة بقرارات حاسمة قبل أن تتعاظم".
وتوعد بن غفير بالتضييق أكثر على الأسرى ردًا على عملية الخليل التي وقعت أمس، كما توعّد بقرارات حاسمة في جلسة الكابينت اليوم.
وقال إن هناك خيارات للتعامل مع الموجة الحالية ومنها سحب التصاريح وإعادة الحواجز وتمرير قانون إعدام الأسرى أو على الأقل التضييق أكثر على الأسرى.
وأضاف: "يتوجب عدم منح الأسرى ظروفًا محسّنة في السجون، فمن اللحظة التي تسلمت فيها منصبي عملت على إغلاق المخابز التي زوّدت الأسرى بالخبز الطازج، بالإضافة لتقليص زمن الحمام، وكذلك وقف علاجات الأسنان على حساب دافعي الضرائب، وليس انتهاءً بإلغاء الخصم على فترات الاعتقال".
وقال بن غفير إنه يتأمل المصادقة اليوم على قرارات "شجاعة" ترسل برسالة لمنفذي العمليات بأن عملياتهم لا تجدِ نفعاً.
-
أخبار متعلقة
-
برنامج الأغذية العالمي يدعو لفتح جميع المعابر إلى غزة
-
القسام تكشف حقيقة فيديو نشره الاحتلال الإسرائيلي
-
قرابة 69 ألف شهيد وأكثر من 170 ألف مصاب في غزة
-
مستوطنون يقتحمون منطقة أثرية بالضفة
-
نتنياهو: على حماس إما الاستسلام أو البقاء في الأنفاق
-
منظمات إغاثية: كارثة إنسانية تلوح في غزة مع اقتراب الشتاء
-
2350 اعتداء في الضفة الغربية خلال شهر أكتوبر
-
الكنيست الإسرائيلي يصوّت اليوم على مشروع قانون يتيح "إعدام الأسرى"
