الوكيل الاخباري - توعدت مجموعة عرين الأسود، مساء الجمعة، لقوات الاحتلال بعد جريمة إعدام الشاب عمار مفلح عديلي في بلدة حوارة جنوب نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة، مؤكدة أن دماءه لم تكون إلا وقودًا للثورة.
وقالت عرين الأسود في بيان اطلعت عليه وكالة "صفا":" تصدى مقاتلونا لجنود الاحتلال بصليات كثيفة من الرصاص ومن أكثر من محور في تمام الساعة 08:00 من صباح أمس الجمعة خلال اقتحامهم لمنطقة رأس العين في نابلس".
وأضافت، "كان للاحتلال هدفان، الأول اعتقال أحد المقاومين، والثاني رصد طريقة المقاومين بالتصدي لقواته خلال اقتحامه لمحيط البلدة القديمة".
وزفت مجموعة عرين الأسود الشهيد عمار مفلح عديلي الذي أُعدم أعزل بأبشع الطرق في بلدة حوارة الصامدة، مؤكدة أن دماءه لن تكون إلا وقودا لثورة ومقاومة.
-
أخبار متعلقة
-
تقرير أممي: الاستيطان في الضفة الغربية يبلغ ذروته منذ 2017
-
رويترز: الولايات المتحدة تسعى لنشر قوات دولية في غزة مطلع العام المقبل
-
14 شهيدًا جراء تأثيرات المنخفض الجوي العميق الذي يضرب غزة
-
عشرات آلاف المصلين يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
-
التصديق على 19 مستوطنة بالضفة الغربية
-
9 وفيات وانهيارات واسعة خلال المنخفض في قطاع غزة
-
الأونروا: فلسطينيو غزة يواجهون معاناة جديدة بسبب العاصفة المطرية
-
إصابة طبيب برصاص الاحتلال واستمرار اقتحامات الحرم القدسي
