واقتصرت مراسم التشييع على ذويها وعدد من الفلسطينيين، بعد وصول جثمانها الطاهر من مستشفى الإسراء التخصصي، إلى مقبرة مخيم نور شمس، حيث تمت الصلاة عليها ومواراتها الثرى.
وكانت الشهيدة رهف قد استُشهدت يوم الأحد التاسع من شباط/فبراير الجاري، متأثرة بإصابتها بانفجار قنبلة وضعها جيش الاحتلال أمام مدخل منزل عائلتها في المخيم، في الوقت الذي أصيب والدها بشظايا في قدمه.
وأسفر العدوان الإسرائيلي المتواصل على مدينة طولكرم ومخيميها منذ 23 يوما، عن استشهاد 11 فلسطينياً، بينهم سيدتان إحداهما حامل في الشهر الثامن، وطفل (7 سنوات).
وفا
-
أخبار متعلقة
-
بن غفير يؤدي طقوسا تلمودية مع مستوطنين داخل باحات المسجد الأقصى
-
14 شهيدا أغلبهم من منتظري المساعدات برصاص وقصف إسرائيلي على غزة
-
اليونيسيف: واحد من كل 3 أشخاص في غزة يقضي أياما دون طعام
-
الهلال الأحمر الفلسطيني يعلن استشهاد أحد موظفيه في قصف إسرائيلي استهدف مقره في غزة
-
"الاونروا": استبدال المنظومة الأممية في غزة فاقم المجاعة
-
غزة: أعداد المرضى تفوق القدرة الاستيعابية للمستشفيات
-
حماس تنفي تصريحات ويتكوف حول نزع سلاحها
-
7 وفيات بسبب سوء التغذية في غزة خلال 24 ساعة