ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن أشرف أبو طه أنه عاد إلى حي "تل السلطان" في رفح في وقت متأخر من ليلة 17 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بعد وفاة السنوار بفترة قصيرة، ليجد أن أنقاض منزله تعج بالصحفيين والسكان على أمل رؤية الكرسي الذي التقطت مسيرة إسرائيلية لقطات للسنوار وهو يجلس عليه في لحظاته الأخيرة.
وأشار أبو طه إلى أن الكرسي الذي استشهد السنوار وهو يجلس عليه أصبح رمزا وطنيا فلسطينيا.
وأضاف "الناس يقولون الآن إن الحي لم يعد اسمه تل السلطان، وإنما تل السنوار"، في إشارة إلى اسم الحي الذي يسكن فيه.
-
أخبار متعلقة
-
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 68,858 شهيدا
-
مقاومة الجدار والاستيطان: الاحتلال سيدرس بناء 2006 وحدات استيطانية جديدة
-
مستوطنون يهاجمون منازل فلسطينيين جنوب شرق بيت لحم
-
الإعلام العبري: الجثث التي سلمتها حماس ليست لأسرى إسرائيليين
-
قصف إسرائيلي على خان يونس ونسف مبانٍ في البريج وغزة
-
إعلام إسرائيلي: الصليب الأحمر يسلم إسرائيل 3 جثث
-
مستوطنون يحرقون 3 مركبات بالضفة الغربية في ثاني اعتداء خلال ساعات
-
روسيا ترفض فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية
