ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن أشرف أبو طه أنه عاد إلى حي "تل السلطان" في رفح في وقت متأخر من ليلة 17 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بعد وفاة السنوار بفترة قصيرة، ليجد أن أنقاض منزله تعج بالصحفيين والسكان على أمل رؤية الكرسي الذي التقطت مسيرة إسرائيلية لقطات للسنوار وهو يجلس عليه في لحظاته الأخيرة.
وأشار أبو طه إلى أن الكرسي الذي استشهد السنوار وهو يجلس عليه أصبح رمزا وطنيا فلسطينيا.
وأضاف "الناس يقولون الآن إن الحي لم يعد اسمه تل السلطان، وإنما تل السنوار"، في إشارة إلى اسم الحي الذي يسكن فيه.
-
أخبار متعلقة
-
عاجل مواقع إسرائيلية: حدث أمني صعب في غزة
-
"حكماء المسلمين" يثمن عزم فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين
-
25 شهيدا في غزة منذ فجر السبت
-
إسرائيل تغلي .. مسيرات في تل أبيب والقدس للمطالبة بإتمام صفقة التبادل
-
الأونروا: لا أحد آمن في غزة وأوامر إسرائيلية تجبر الفلسطينيين على النزوح مجدداً
-
هيئة أممية تؤكد تفاقم أزمة الجوع المميتة في غزة
-
نتنياهو: حماس "تعرقل" اتفاق إطلاق المحتجزين
-
ثلث سكان غزة لم يتناولوا وجبة طعام واحدة لأيام