ولدى سموتريتش مهلة حتى 31 أكتوبر للموافقة على تمديد المراسلات المالية بين البنوك في إسرائيل والضفة الغربية، والتي بدونها قد ينهار النظام المصرفي الفلسطيني.
وتشعر الولايات المتحدة والعديد من حلفائها بالقلق من أن يرفض سموتريتش الموافقة على تمديد المراسلات، وأن من شأن انهيار النظام المصرفي الفلسطيني أن يسبب آثارا مدمرة – تشمل إمكانية سقوط السلطة الفلسطينية وحدوث أزمة أمنية في الضفة الغربية.
وكان سموتريتش، وهو أحد أكثر السياسيين تطرفا الذين خدموا في حكومة إسرائيلية على الإطلاق، قد قدم عددا من المطالب للبنوك الفلسطينية لمنع التمويل غير المشروع للإرهاب.
ونقل موقع إكسيوس الإخباري الأمريكي عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن الولايات المتحدة وحلفاءها يعملون على معالجة هذه المطالب، وإن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن أبلغت إسرائيل الأسبوع الماضي أنها توصلت إلى أن البنوك الفلسطينية استوفت الشروط التي حددها سموتريتش.
سكاي نيوز
-
أخبار متعلقة
-
الاحتلال يواصل خرق اتقاف غزة
-
الجيش الإسرائيلي يبدأ اليوم مناورات عسكرية واسعة بالضفة والأغوار الفلسطينية
-
مركز أميركي: إدخال نحو 670 شاحنة مساعدات يوميا لغزة منذ بدء الاتفاق
-
هآرتس: كوشنر يصل إلى إسرائيل لمتابعة خطة ترامب بشأن غزة
-
عاجل تطورات قضية مقاتلي حركة حماس في رفح
-
الكشف عن تسجيل لمعركة بين جنود إسرائيليين ومقاتلين فلسطينيين يوم 7 أكتوبر
-
إمعان إسرائيلي في قتل الغزيين بسلاح الدواء
-
القسام: مقاتلونا في رفح يدافعون عن أنفسهم ولن يستسلموا أبداً
