وقال المواطن في شكواه:"ابني يتشنج باستمرار، واليوم عملت له تخطيط دماغ في مستشفى الزرقاء، لكن لا يوجد طبيب أعصاب لقراءة النتيجة أو متابعته، فاضطروا لتحويلي إلى مستشفى الأمير حمزة ، لكني لا أستطيع تحمّل تكاليف المواصلات والتنقل، خصوصًا مع حالة ابني الصحية الصعبة".
وأشار إلى أن المستشفى، ورغم حجمه الكبير وعدد المراجعين اليومي، يفتقر إلى وجود أخصائي أعصاب، مما يُشكل عبئًا نفسيًا وماديًا على الأهالي، خاصة من لا يمتلكون القدرة على التنقل لمستشفيات أخرى.
ويُعد غياب طبيب أعصاب عن مستشفى حكومي بحجم مستشفى الزرقاء الحكومي أمرًا مستغربًا، خاصة مع تزايد الحالات العصبية، سواء عند الأطفال أو البالغين، في المحافظة التي تُعد من أكثر المناطق اكتظاظًا بالسكان.
وطالب المواطن عبر "الوكيل الإخباري" وزارة الصحة بـالتدخل العاجل ورفد المستشفى بكوادر طبية متخصصة، لتخفيف الضغط عن المرضى وعائلاتهم، وضمان تقديم الخدمة الصحية اللائقة دون الحاجة لتحويل المرضى إلى مستشفيات أخرى خارج المحافظة.
-
أخبار متعلقة
-
التربية ترفع رسوم الطلبة غير الأردنيين في المدارس الحكومية الى 800 - 1200 ديناراً
-
الأرصاد تكشف عن موعد انحسار الموجه الحارة بالكامل
-
عودة التيار الكهربائي للمناطق المتأثرة شمال عمان
-
مهم من الغذاء والدواء لحفظ الأدوية خلال موجة الحر
-
سائق أردني يُعيد 8 آلاف دينار نُسيت في مركبته
-
عقل: الأردن يملك فائضا كهربائيا والتحول للطاقة المتجددة ضرورة
-
في ظل موجة الحر.. خبير طاقة يوجه رسالة لمالكي المركبات الكهربائية
-
موجة الحر لم تنعش قطاع المكيفات في الأردن