وبحسب تقرير نشرته صحيفة "إندبندنت"، فإن من أبرز هذه الأعشاب:
النعناع: يحتوي على مركب المنثول الذي يرخّي عضلات الأمعاء، ما يساهم في تقليل التقلصات والغازات. وقد ثبت أن كبسولات زيت النعناع فعالة في تخفيف أعراض القولون العصبي، وإن كان استخدامها غير مناسب لمن يعانون من ارتجاع المريء.
البابونج: يُعرف بخصائصه المهدئة، ويُستخدم تقليديًا في تخفيف الغازات واضطرابات المعدة. ويعد من أكثر المشروبات العشبية استهلاكًا في العالم.
الشمر: تُستخدم بذوره بعد الوجبات لتحسين الهضم والحد من الانتفاخ، حيث يحتوي على مركب "الأنيثول" الذي يساعد على ارتخاء عضلات الأمعاء وتخفيف التقلصات.
الكمون: يُنشط الإنزيمات الهضمية ويحفز إفراز العصارة الصفراوية، ما يسرّع من هضم الطعام وامتصاص الدهون. كما أظهرت دراسات سريرية دوره في تحسين أعراض القولون العصبي خلال فترة قصيرة.
ويؤكد الخبراء أن دمج هذه الأعشاب ضمن نظام غذائي متوازن يمكن أن يُشكل دعماً فعالاً لصحة الجهاز الهضمي، إلى جانب استشارة الطبيب في حال استمرار الأعراض أو تفاقمها.
-
أخبار متعلقة
-
ماذا يحدث عند النوم ساعة مبكراً عن الموعد المعتاد؟
-
عارض شائع جداً قد ينذر بالإصابة بالسرطان
-
مع اقتراب الشتاء.. ما فعالية "فيتامين سي" في علاج نزلات البرد؟
-
الوحمة عند الرضع.. متى تختفي؟ ومتى تستدعي متابعة طبية؟
-
قبل اللجوء إلى الأدوية والجراحة.. اليكم العلاج الاقوى للمفاصل
-
3 أدوات لا يجب مشاركتها مطلقاً مع الآخرين
-
علامات خفية قد تكشف سرطان الثدي
-
أول فحص دم عالمي يشخّص التعب المزمن بدقة غير مسبوقة