الوكيل الاخباري - حذّرت الأمم المتحدة على موقعها الألكتروني الذي يبث من نيويورك ، من أن صحة الأطفال في العالم تواجه "خطرا محدقا" نتيجة جملة عوامل من أبرزها التغير المناخي والطعام غير الصحي وتسويق منتجات التبغ والتدخين .اضافة اعلان
ونددت الأمم المتحدة في تقرير صدر الخميس تحت عنوان "توفير مستقبل لأطفال العالم " بضرورة قيام دول العالم بحماية مستقبل الأجيال الجديدة كما ينبغي.
وأشار التقرير الى أنه بالرغم من تحقيق بعض التقدم خلال السنوات العشرين الماضية على صعيد صحة الأطفال والأحداث، الا أن هذا التقدم بات اليوم معطّلا لا بل مهددا. وللتوصل إلى هذا النتيجة المهمة ، وضعت المجموعة التي شكلتها منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف"، وتضم 40 خبيرا مستقلا في مجال صحة الطفل من جميع أنحاء العالم، مؤشّرا جديد لقياس إمكانيات تنشئة الأطفال انطلاقا من بيانات 180 بلدا حول معدل الوفيات والوضع الصحي والتغذية والتربية وغيرها.
وكما هو متوقّع، تصدرت القائمة دولا غنية وفي طليعتها النرويج تلتها كوريا الجنوبية ثم هولندا وفرنسا، فيما صنفت في أسفل القائمة دول من إفريقيا جنوب الصحراء هي جمهورية إفريقيا الوسطى وتشاد والصومال والنيجر.
ودعا التقرير الخبراء الحكومات الوطنية إلى تشديد التعليمات التي تؤدي الى خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون "حتى يكون للأطفال مستقبل على هذه الأرض"، والأخذ بالاعتبار أصوات الأصغر سنا في القرارات السياسية وتقييم مفاعيل هذه القرارات على صحة الأطفال بشكل منهجي ، مما يساهم بدور أكبر في مجتمعاتهم المحلية ومراكز صنع القرار .
وكالات
ونددت الأمم المتحدة في تقرير صدر الخميس تحت عنوان "توفير مستقبل لأطفال العالم " بضرورة قيام دول العالم بحماية مستقبل الأجيال الجديدة كما ينبغي.
وأشار التقرير الى أنه بالرغم من تحقيق بعض التقدم خلال السنوات العشرين الماضية على صعيد صحة الأطفال والأحداث، الا أن هذا التقدم بات اليوم معطّلا لا بل مهددا. وللتوصل إلى هذا النتيجة المهمة ، وضعت المجموعة التي شكلتها منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف"، وتضم 40 خبيرا مستقلا في مجال صحة الطفل من جميع أنحاء العالم، مؤشّرا جديد لقياس إمكانيات تنشئة الأطفال انطلاقا من بيانات 180 بلدا حول معدل الوفيات والوضع الصحي والتغذية والتربية وغيرها.
وكما هو متوقّع، تصدرت القائمة دولا غنية وفي طليعتها النرويج تلتها كوريا الجنوبية ثم هولندا وفرنسا، فيما صنفت في أسفل القائمة دول من إفريقيا جنوب الصحراء هي جمهورية إفريقيا الوسطى وتشاد والصومال والنيجر.
ودعا التقرير الخبراء الحكومات الوطنية إلى تشديد التعليمات التي تؤدي الى خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون "حتى يكون للأطفال مستقبل على هذه الأرض"، والأخذ بالاعتبار أصوات الأصغر سنا في القرارات السياسية وتقييم مفاعيل هذه القرارات على صحة الأطفال بشكل منهجي ، مما يساهم بدور أكبر في مجتمعاتهم المحلية ومراكز صنع القرار .
وكالات
-
أخبار متعلقة
-
تطوير عضلات اصطناعية ذكية تعيد الحركة الطبيعية للجسم
-
أطعمة لا ينبغي وضعها في قدر الطهي البطيء
-
أدوية شائعة قد تستنزف جسمك من الفيتامينات والمعادن الأساسية
-
روسيا.. مستشعر بصري جديد يسمح بتحليل محتوى الرصاص بسهولة ودون مختبرات
-
خمسة أسباب تجعل الجوز أساسيا لنمط حياة صحي
-
كل ما تحتاج معرفته عن التهاب الجلد الدهني وأفضل طرق الوقاية منه
-
نظام غذائي صحي يخفف معاناة القولون العصبي
-
معلومات عن البطاطا المقلية.. تعرفوا إليها
