أبرز علاماته: فقدان الإحساس بالوقت، إهمال المهام الأساسية، اضطراب النوم، وتدهور العلاقات الاجتماعية.
أسبابه تختلف حسب الحالة العصبية:
لدى المصابين بـADHD يرتبط باختلال الدوبامين.
لدى المصابين بالتوحد ينبع من "الاهتمامات الخاصة".
لدى المصابين بـOCD ينتج عن سيطرة الأفكار القهرية.
طرق التعامل معه تشمل:
التخطيط اليومي، تنظيم الوقت، إدماج الروتين، استخدام التنبيهات، والتأمل، إضافةً إلى الدعم الاجتماعي.
الخلاصة: رغم أن التعلق المفرط قد يعيق الإنتاجية والصحة النفسية، إلا أن إدراكه وتعلم إدارته يساعدان في تحويله إلى طاقة إيجابية تخدم الأهداف الشخصية.
-
أخبار متعلقة
-
دراسة تحذّر من خطر الوفاة المبكرة بعد الفقد
-
5 أطعمة تقلل أثر الإجهاد الحراري على الجسم والبشرة
-
في بداية اليوم.. ابتعدوا عن هذه الفواكه
-
إليكم أسباب الصرع عند الأطفال والمراهقين
-
فوائد اللوز المنقوع: حقيقة أم مبالغة؟
-
المنتجات الالكترونية البديلة بين القيود والتجارة غير المشروعة: هل تؤدي السياسات الصارمة إلى نتائج عكسية؟
-
أهم الفيتامينات لصحة المرأة
-
دراسة رائدة .. طعام شائع يُحوّل أمعاءك إلى ساحة صراع للبكتيريا