وتمتد فوائد تناول المزيد من الفاكهة والخضروات إلى القلب والكليتين، ويرجع ذلك إلى أن الأطعمة النباتية، بشكل عام تخفض مستويات الحموضة في الجسم، بينما تؤدي اللحوم والألبان إلى زيادتها.
وأن مستوى الحموضة في الجسم قد انخفض مع هذا التعديل الغذائي.
وفي التجربة، تم تقديم الفواكه مثل: التفاح والبرتقال والخوخ والزبيب للمرضى في الدراسة، كما تم تقديم الخضروات بما في ذلك الجزر والقرنبيط والباذنجان والخس.
ووجد فريق البحث، من جامعتي تكساس وتافت، أن الزبيب كان الأكثر فاعلية في تحييد الحمض بالجسم.
وقال الباحثون: "يجب أن يكون التعديل الغذائي هو الأساس، أو أول شيء نقوم به في علاج من يعانون من ارتفاع ضغط الدم. فكرتنا هي أنه يجب أن نبدأ بالنظام الغذائي ثم نضيف الأدوية حسب الضرورة".
-
أخبار متعلقة
-
ماذا يحدث عند النوم ساعة مبكراً عن الموعد المعتاد؟
-
عارض شائع جداً قد ينذر بالإصابة بالسرطان
-
مع اقتراب الشتاء.. ما فعالية "فيتامين سي" في علاج نزلات البرد؟
-
الوحمة عند الرضع.. متى تختفي؟ ومتى تستدعي متابعة طبية؟
-
قبل اللجوء إلى الأدوية والجراحة.. اليكم العلاج الاقوى للمفاصل
-
3 أدوات لا يجب مشاركتها مطلقاً مع الآخرين
-
علامات خفية قد تكشف سرطان الثدي
-
أول فحص دم عالمي يشخّص التعب المزمن بدقة غير مسبوقة