اعتمد الباحثون على بيانات أكثر من 2000 شخص، وقيّموا مدى قوة علاقاتهم الأسرية والعاطفية والمجتمعية ، ثم ربطوها بمؤشرات بيولوجية مثل "الساعات فوق الجينية" التي تقيّم سرعة الشيخوخة، ومستويات الالتهاب، ووظائف هرمونات التوتر.
وأظهرت النتائج أن من يتمتعون بروابط اجتماعية أقوى لديهم معدلات شيخوخة أبطأ، ومستويات أقل من جزيئات الالتهاب مثل "الإنترلوكين-6"، المرتبطة بأمراض مزمنة كالقلب والسكري.
وقال الباحث الرئيسي، أنتوني أونغ، إن العلاقات القوية تُبني على مدى سنوات، وتُسهم في تعزيز مرونة الجسم عبر تقليل الالتهاب المزمن، مضيفًا أن الاستثمار في العلاقات الصحية لا يقل أهمية عن النظام الغذائي والرياضة.
-
أخبار متعلقة
-
هل يمكن للجلد أن يكشف عن صحتك العقلية؟.. دراسة حديثة تجيب
-
ما هو "سكري النوع الخامس" الذي يصيب 25 مليون شخص حول العالم؟
-
أول إرشادات غذائية قائمة على الأدلة لمعالجة الإمساك المزمن
-
علاج فعّال لتساقط الشعر يحقق نتائج ملحوظة خلال شهرين فقط
-
ما علاقة النشاط الليلي على وسائل التواصل الاجتماعي بالقلق؟
-
ماذا يجب أن تأكل بعد تلقي لقاح الإنفلونزا؟
-
"ميزانية النبضات".. مؤشر قد يغيّر طريقة فهمنا لصحة القلب
-
3 أطعمة تجنّبها في الصباح لصحة معدتك