الوكيل الإخباري - يوافق اليوم العالمي للتوحد، الثاني من أبريل/ نيسان من كل عام، حيث يتم خلاله تسليط الضوء على هذا المرض وسبل الوقاية منه.
وأعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة بالإجماع يوم 2 أبريل/ نيسان بوصفه اليوم العالمي للتوعية بمرض التوحد؛ بهدف المساعدة على تحسين نوعية حياة من يعانون منه حتى يتمكنوا من العيش حياة كاملة وطبيعية.
وحتى يومنا هذا، تبدو المعلومات عن مرض التوحد لكثير من الآباء والأمهات، غير واضحة كثيراً ومختلطة أيضاً، إذ قد يكون اكتشاف العلامات المبكرة للتوحد أمراً صعباً لأن كل طفل لا يتبع المسار نفسه أو تظهر عليه أعراض مماثلة.
يجب على الآباء والأمهات الانتباه لسلوك أطفالهم ونموهم لرصد أي العلامات المبكرة للتوحد عند الطفل، ومنها:
- عدم الاستجابة لأسمائهم أو فشل الطفل في الرد على اسمه قبل 12 شهراً.
- تجنب ملامسة العين.
- البطء في الابتسام أو الضحك.
- مقاومة الحضن أو الإمساك بهم.
- تجنب الاتصال بالعين.
- إظهار تعابير وجه أو إيماءات لا تتطابق مع ما يحدث حوله.
- التحدث أو التكلم بإيقاع غير عادي أو رتيب.
- إعطاء إجابات ليس لها علاقة بالأسئلة التي تطرح عليه.
- تفضيل اللعب بمفرده وتجنب التفاعل الاجتماعي.
- تكرار كلمات أو عبارات معينة باستمرار.
- الدخول في نوبات غضب متكررة بسبب تغيرات طفيفة في روتينه اليومي.
- التعمد- وبشكل متكرر - إيذاء نفسه (مثل ضرب رأسه).
- صعوبة التعبير عن العواطف والمشاعر.
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
مع الحرارة المرتفعة.. كيف تحافظ على صحة أمعائك في الصيف؟
-
فوائد الزبادي بالعسل على الريق
-
فوائد تناول الفاكهة قبل الطعام
-
لا تتبرع بالدم في هذه الحالات – تعرّف على الأسباب
-
6 نصائح لتفادي العدوى أثناء تجمعات العطلات
-
برودة الأطراف في الصيف.. متى تشير إلى مشكلة صحية؟
-
هل الموز يقي من النقرس؟.. إليك فوائده الصحية
-
كلمات المريض بعد التخدير.. وعي أم هذيان؟